هذه التدوينة مشروع مشترك من تويوتا لإنتاج خلايا الوقود ظهرت اولاً على الخليج للسيارات.
]]>وذكرت وكالة “بلومبرج” للأنباء اليوم الجمعة، أن الشركاء الآخرين في المشروع هم “بيجين سينوهيتيك”، ومجموعة “جوانجشو أوتوموبيل جروب”، و”دونجفنج موتور”.
هذه التدوينة مشروع مشترك من تويوتا لإنتاج خلايا الوقود ظهرت اولاً على الخليج للسيارات.
]]>هذه التدوينة فولكس فاجن تقول انها استحوذت على مجموعة براءات اختراع لتكنولوجيا خلايا الوقود ظهرت اولاً على الخليج للسيارات.
]]>فولكس فاجن تقول انها استحوذت على مجموعة براءات اختراع لتكنولوجيا خلايا الوقود
وقال أورليش هاكينبرج المدير الفني لشركة “آودي” التابعة لمجموعة فولكس فاجن إن “أودي وفولكس فاجن وفولكس فاجن جروب سعيدة للغاية بالاستحواذ على مجموعة براءات اختراع خلايا وقود سيارات على مستوى عالمي”.
وأضاف “نعتقد أن هذه المجموعة (من براءات الاختراع) إلى جانب مهارات وخبرات مجموعتنا وبالارد في مجال تكنولوجيا خلايا الوقود ستعزز قدراتنا على لعب دور رئيسي في تطوير سيارات تعمل بخلايا الوقود واستغلالها تجاريا”.
يذكر أن، السيارات التي تعمل بخلايا الوقود تعتمد على الهيدروجين كمصدر للطاقة ولا يصدر عنها أي انبعاثات غازية ملوثة للبيئة.
ويرى بعض الخبراء، أن خلايا الوقود بديل جيد للسيارات الكهربائية التي تعمل بالبطاريات، وتسير لمسافات محدودة.
في الوقت نفسه، فإن شركة تويوتا اليابانية تتصدر المشهد العالمي، عندما يتعلق الأمر بتطوير سيارات تعمل بخلايا الوقود.
وكانت الشركة اليابانية، قد أعلنت مؤخرا اعتزامها زيادة إنتاجها من السيارة ميراي، التي تعمل بخلايا الوقود إلى 3000 سيارة سنويا بحلول 2017.
كما طرحت تويوتا آلاف براءات الاختراع الخاصة بها في مجال تكنولوجيا خلايا الوقود للاستخدام المجاني أمام الشركات الأخرى، حيث تأمل أن تساهم هذه الخطوة في جذب المزيد من شركات السيارات إلى تطوير سيارات هيدروجينية.
هذه التدوينة فولكس فاجن تقول انها استحوذت على مجموعة براءات اختراع لتكنولوجيا خلايا الوقود ظهرت اولاً على الخليج للسيارات.
]]>هذه التدوينة تقرير : كيف تمثل خلايا الوقود مستقبل عالم السيارات ظهرت اولاً على الخليج للسيارات.
]]>تقرير : كيف تمثل خلايا الوقود مستقبل عالم السيارات
وفي حديثه حول سيارته الجديدة بشكل خاص وتقنية خلايا الوقود بشكل عام أشار يوشيامادا إلى أن الهيدروجين متوفر بشكل غير محدود على عكس الزيوت المعدنية، كما أنه لا ينتج عنه أية عوادم سوى بخار الماء، وبالمقارنة بالسيارات المزودة بمحركات كهربائية خالصة فإن تقنية خلايا الوقود تمتاز بقطع مسافات أكبر تصل إلى 500 كلم، بالإضافة إلى أن ملء خزان الوقود لا يستغرق أكثر من 5 دقائق.
وانطلاقًا من المبدأ الألماني الذي يسعى دائماً إلى الكمال، علّق مدير قسم التطوير بشركة أودي أولريش هاكينبيرج على مشاريع مجموعة فولكس فاغن في هذا الإطار قائلاً: “ليس من قبيل العبث أن تعمل فولكس فاغن على تطوير أربعة أجيال عاملة بتقنية خلايا الوقود واختبارها كنماذج مبدئية”.
قيد التطوير
ولكن هاكينبيرج يرى أن هذه التقنية مازالت قيد التطوير والتشكيل، كما يرى أن عدم وجود البنية التحتية الكاملة لهذه التقنية يعتبر من أهم المعوقات أمام انتشارها على نطاق واسع، فمثلاً تصل البنية التحتية الخاصة بسيارات الغاز الطبيعي في بعض البلدان إلى حوالي 1000 محطة للتزود بالوقود، بينما لم تتجاوز محطات التزود بوقود الهيدروجين عشر محطات. وطالما أننا لم نستطع تدشين البنية التحتية المناسبة لهذه السيارات، فإننا لا نعد أيضاً بإنتاج قياسي منها.
وأضاف مارتن أرينت من مركز أبحاث خلايا الوقود لدى فولكس فاجن الألمانية بقوله: “إن ظهور هذه التقنية بشكل قياسي بين موديلات فولكس فاغن خلال هذا العقد أمر في غاية الصعوبة”، ولكنه تناول في حديثه عمل قسم التطوير الدائب على إخراج هذه التقنية بالشكل الكامل.
تكلفة باهظة
وأشار هاكينبيرج إلى أن البنية التحتية ليست هي العائق الوحيد الذي يجعل شركات السيارات الكبرى مثل فولكس فاغن أو أودي مترددة في اقتحام هذه التقنية بقوة؛ إذ أن التكلفة الباهظة تعتبر بمثابة مشكلة كبيرة تقف أمام الانتشار السريع لتقنية خلايا الوقود؛ حيث تتطلب هذه التقنية استخدام بعض المواد ذات التكاليف العالية مثل طبقة البلاتين الموجودة داخل خلية الوقود، وهي تكلفة تفوق نظيرتها في السيارات الكهربائية التقليدية.
وإلى جانب النقاشات حول تطوير تقنية خلايا الوقود ليتم طرحها في الأسواق بشكل قياسي وعدم توافر البنية التحتية اللازمة وارتفاع التكاليف، هناك نقطة مهمة تغفلها شركات السيارات، ألا وهي أن الهيدروجين حالياً ليس صديقاً للبيئة على الإطلاق؛ حيث أوضح دانييل موزر من منظمة السلام الأخضر أنه للحصول على الهيدروجين النقي لابد من استخلاصه من الماء الذي يحتوي على أكسجين مرتبط به بشكل وثيق أو من الهيدروكربونات مع استخدام الطاقة بشكل مرتفع.
هذه التدوينة تقرير : كيف تمثل خلايا الوقود مستقبل عالم السيارات ظهرت اولاً على الخليج للسيارات.
]]>هذه التدوينة تويوتا وهوندا يستعدان لدخول عصر تقنية خلايا الوقود ظهرت اولاً على الخليج للسيارات.
]]>رغم ظهور تقنية خلايا الوقود في عالم صناعة السيارات منذ عقود طويلة، حيث ينظر إليها باعتبارها منظومة الدفع المثالية لمستقبل المركبات كونها تعتمد على مصدر طاقة لا ينضب، ولا يصدر عنها انبعاثات سوى بخار الماء، فإنها لم تدخل حيز التنفيذ إلا أخيرا من خلال بعض النماذج في معارض السيارات الدولية في مدينتي لوس أنجلوس الأمريكية وطوكيو اليابانية.
فقد صدرت عن بعض شركات السيارات العالمية خلال المعرضين المذكورين تصريحات مفادها أنه آن الأوان كي يتم إطلاق هذه التقنية على الطرقات. وقدمت شركتا تويوتا و هوندا اليابانيتان اثنتين من السيارات الاختبارية الجديدة التي تعتمد على خلايا الوقود، المقرر إنتاجهما بشكل قياسي خلال عام 2015.
وبحسب شبكة ”سي إن إن”، فقد أوضح هيتوشي نوماسا، المطور في شركة تويوتا، أن نظام ”الاحتراق البارد” يعتمد على الهيدروجين لتوليد تيار لتشغيل المحرك الكهربائي، ولا ينبعث منه سوى بخار الماء، مشيرا إلى أنه لم يتم استخدام هذه التقنية حتى الآن إلا في أسطول السيارات الاختبارية.
وأضاف نوماسا أن السيارة التي يتم دفعها بخلايا الوقود تعتمد على البنية الهيكلية نفسها للسيارة الهجين الكاملة، ما يساعد على زيادة فاعلية منظومة الدفع مع خفض التكاليف في الوقت ذاته. وأشار إلى أن ”تويوتا” تخطط لأن يصل مدى السير إلى 500 كيلومتر، وأن يتم تزويد السيارة بالوقود في فترة لا تزيد على ثلاث دقائق فقط، وهي القيم التي تتمتع بها النماذج العادية التي تعمل بمحركات الاحتراق الداخلي، بحسب قوله.
هذه التدوينة تويوتا وهوندا يستعدان لدخول عصر تقنية خلايا الوقود ظهرت اولاً على الخليج للسيارات.
]]>