وذكرت الشركة ووحدتها الأمريكية مرسيدس بنز يو.إس.إيه في 13 أغسطس أنهما توصلتا لتسوية من حيث المبدأ لدعاوى مدنية وبيئية ترتبط بعدد 250 ألف سيارة وشاحنة بعدما استخدمت الشركة برنامجاً إلكترونياً لمراوغة القواعد المتعلقة بالانبعاثات.

وقالت الشركة في أغسطس إنها تتوقع أن تصل تكاليف التسويات مع السلطات الأمريكية إلى 1.5 مليار دولار في المجمل، فيما ستكلف التسويات مع ملاك السيارات 700 مليون دولار أخرى. وكشفت أيضاً عن «المزيد من التكاليف… للوفاء بمتطلبات التسويات».

وذكرت وثائق المحكمة أن دايملر وافقت على دفع 3290 دولاراً لمالكي 250 ألف سيارة لإصلاح السيارات الملوثة، ووافقت على عدم معارضة دفع 83.4 مليون دولار لتكاليف المحاماة وسداد تكاليف محامي ملاك السيارات.

وكانت الشركة وافقت في سبتمبر 2019 على دفع غرامة قيمتها 870 مليون يورو (مليار دولار) لانتهاك قواعد انبعاثات الديزل.

وأوقفت فولكسفاجن ودايملر مبيعات سيارات الركاب التي تعمل بالديزل في الولايات المتحدة.

هذه التدوينة 2.2 مليار دولار فاتورة فضائح الانبعاثات لشركة دايملر ظهرت اولاً على الخليج للسيارات.

وأضافت الشركة المصنعة لسيارات مرسيدس بنز، أن ذلك سيسفر عن تكبدها خسائر بنحو 1.5 مليار دولار.

وأشارت إلى أنها تتوقع تأثر تدفقاتها النقدية الحرة في السنوات الثلاث المقبلة نتيجة لذلك، وأن يكون التأثير الأكبر خلال الاثني عشر شهرا المقبلة.

وقالت الشركة: “تتخذ الشركة بالتسويات المقترحة خطوة مهمة في ما يتعلق بالإجراءات القانونية المتصلة بالديزل في الولايات المتحدة”.

ويقاضي مستثمرون في ألمانيا أيضا، شركة دايملر مطالبين يتعويضات بمليار دولار، ومتهمين الشركة بالتستر على استخدام برنامج للغش في حجم الانبعاثات من محركات شاحناتها، فيما تنفي دايملر الاتهامات.

هذه التدوينة دايملر تدفع 1.5 مليار دولار لتسوية قضايا ظهرت اولاً على الخليج للسيارات.

وهذه النتائج أسوأ حتى من العام الماضي، عندما اضطرت الشركة التي تنتج مرسيدس-بنز، ومقرها مدينة شتوتجارت، لتحمّل المليارات لتنفيذ عمليات استدعاء على صلة بفضيحة التلاعب في الانبعاثات ومشكلات في الوسائد الهوائية.

وأفادت الشركة بتراجع الإيرادات بنسبة 29% على أساس سنوي إلى 2ر30 مليار يورو.

وقال أولا كالينيوس رئيس مجلس إدارة شركة دايملر :”بسبب جائحة كورونا غير المسبوقة، كان علينا تحمل فصل مليء بالتحديات”.

ولفت إلى وجود مؤشرات على تعافي المبيعات من بينها الطلب القوي على سيارات الركوب من مرسيدس-بنز.

ورغم ذلك، أعلنت الشركة أنها لا تزال تأمل في تحقيق أرباح في عام 2020 ، إذا ما استمر الوضع الاقتصادي في التحسن ولم تحدث موجات تفش واسعة مرة أخرى في الأسواق الرئيسية.

وبسبب توقف العمل في العديد من المصانع والوكلاء التجاريين، تم بيع 480800 سيارة من مرسيدس-بنز في الربع الثاني، بانخفاض بنسبة 30% عن نفس الربع من العام الماضي.

وفيما يتعلق بمجموعة دايملر ككل، تراجعت المبيعات بنسبة 34% إلى 541 ألف و800 وحدة.

هذه التدوينة دايملر تتكبد خسائر ملياري يورو في الربع الثاني ظهرت اولاً على الخليج للسيارات.

وأوضحت الشركة ومجلس العاملين أن العمل سيُستأنف تحت تدابير شاملة للنظافة، بدورة واحدة في بعض المصانع، وفي البعض الآخر بثلاث دورات.

يُذكر أن دايملر أوقفت جزءا كبيرا من إنتاجها في مارس الماضي، وأحالت عشرات الآلاف من موظفيها في ألمانيا إلى نظام العمل بدوام جزئي منذ السادس من أبريل الجاري حتى نهاية هذا الشهر.

وتسببت أزمة كورونا الراهنة في حدوث تراجع كبير في مبيعات شركة دايملر، حيث بلغت مبيعاتها في الربع الأول من العام الحالي نحو 477 ألف و400 سيارة على مستوى العالم بتراجع بنسبة 15% مقارنة بنفس الربع من العام الماضي.​

هذه التدوينة دايملر تعلن موعد استئناف العمل بمصانعها ظهرت اولاً على الخليج للسيارات.

وأوضح الادعاء الثلاثاء أن سبب القرار هو إهمال دايملر واجبها الإلزامي المتمثل في الإشراف على قسم معن بإصدار شهادات اعتماد المركبات.

وأضاف الادعاء أن هذا الأمر أدى إلى حصول سيارات الديزل على تراخيص على الرغم من أن انبعاثات أكاسيد النيتروجين في هذه السيارات كانت لا تتناسب جزئيا مع الشروط التنظيمية.

وأعلنت دايملر أنها لا تعتزم الاستشكال على القرار مشيرة إلى أن الغرامة لن تؤثر على نتائجها في الربع الثالث.

وتتعلق تحقيقات الادعاء العام بشكل أساسي بقرارات استدعاء صادرة عن المكتب الاتحادي للمركبات، حيث كان المكتب أصدر قرارا باستدعاء 684 ألف سيارة دايملر وتقدمت الشركة باعتراض على القرار، وتعتزم دايملر الإبقاء على هذا الاعتراض أملا في الحصول على توضيح في تفسير المعايير القانونية مستقبلا.

هذه التدوينة 957 مليون دولار غرامة على دايملر الالمانيه ظهرت اولاً على الخليج للسيارات.

وأطلق المكتب الاتحادي للسيارات إجراءات ضد الشركة بسبب “أجهزة غير قانونية للتلاعب” مكتشفة حديثا، وفق ما أكده متحدث باسم شركة دايملر اليوم الأحد بعد نشر الأنباء في صحيفة بيلد أم زونتاج الألمانية.

ووفقا لتقرير بيلد، تتعلق الاتهامات الجديدة بستين ألف سيارة من طراز “Mercedez-Benz GLK 220 CDI” المصنعة بين عامي 2012 و2015 .

واكتشفت السلطات لأول مرة البرنامج المثير للشبهات في محركات الطراز في خريف عام 2018 . وأكدت المزيد من قياسات العوادم هذه الشكوك.

وتجري دايملر محادثات مع المكتب الاتحادي للسيارات منذ عدة أشهر حول استخدام الأجهزة غير القانونية في سيارات الديزل مرسيدس بنز.

وأجبر المكتب الشركة على استدعاء نحو 700 ألف سيارة في جميع أنحاء أوروبا -بما في ذلك 280 ألف سيارة في ألمانيا- من أجل تثبيت نسخة جديدة من برنامج إدارة المحرك.

وبدأت دايملر في تحديث البرنامج في الخريف، لكنها تنفي أن مميزاته غير قانونية، ورفعت دعوى ضد أمر المكتب الاتحادي للسيارات .

وفي صيف عام 2017، أعلنت المجموعة عن ترقية في البرامج لثلاثة ملايين سيارة تعمل بمحركات الديزل من أجل تقليل انبعاثات أكسيد النيتروجين، ومن بينهم الـ700 ألف سيارة المتضررة من أمر الاستدعاء الذي أصدره المكتب الاتحادي للسيارات .

ولم تقدم الشركة بعد ردها الرسمي على المكتب ، لكن من المتوقع أن ترد قبل نهاية الشهر.

هذه التدوينة دايملر تواجه اتهام جديد ظهرت اولاً على الخليج للسيارات.

وتسعى العديد من الشركات المصنعة للسيارات لتطوير تقنية السيارات ذاتية القيادة بشكل سريع، فيما تأمل شركة Daimler أن تصل إلى الطريق بشاحنة ذاتية القيادة تدعم أيضاً المستخدم بعجلة قيادة ودواسات للسيطرة على الشاحنة فى الحالات الطارئة، إذ من المتوقع أن تصل بهذه السيارات خلال 10 سنوات.

وكشف الرئيس التنفيذي للشركة Martin Daum خلال مؤتمر CES، أن الشركة بدأت فى الاستثمار في تطوير هذه الشاحنات بالفعل، كما أوضحت الشركة أن الشاحنات ذاتية القيادة ستأتي بتقنية توفر الحماية للمستخدمين، مع ميزة تشغيل هذه الفئة من السيارات في ساعات النهار والليل.

هذه التدوينة شاحنة ذاتية القيادة من دايملر ظهرت اولاً على الخليج للسيارات.

وذكرت الشركة الألمانية أنها ستستخدم سيارتها الصالون «مرسيدس بنز-فئة في» في اختبار تكنولوجيا القيادة الذاتية، مع وجود سائق على معقد القيادة للتدخل في حالة حدوث أي شيء غير متوقع.

ولكي تحصل على هذا الترخيص أضافت «دايملر» إلى سيارتها ذاتية القيادة تطبيقات فنية إضافية من شركة «بايدو أبولو» الصينية والتي خضعت لاختبارات مكثفة في مناطق الاختبارات في مدينتي بكين وهيبي الصينيتين، في حين يحصل السائقون الذين سيركبون السيارات ذاتية القيادة على تدريبات قيادة إضافية.

يذكر أن السيارات ذاتية القيادة تثير جدلاً واسعاً في ظل المخاوف من الحوادث.

هذه التدوينة دايملر تختبر سيارة ذاتية القيادة في الصين ظهرت اولاً على الخليج للسيارات.

فنظام لوحة القيادة بالسيارة يكاد يضاهي في مقدرته على فهم ما يقول قائد السيارة- والأهم على فهم ما يقصده بالتحديد- تكنولوجيات مثل برنامج سيري الذي تنتجه أبل وجوجل أسيستانت الذي تنتجه ألفابت.

ويأتي طرح المرسيدس الجديدة (إم.بي.يو.إكس) في وقت تتنافس فيه شركات صناعة السيارات في سباق التكنولوجيا الحديثة مما يثير التساؤل حول ربحية هذه الخدمات الجديدة التي تشبه التكنولوجيا المتاحة على الهواتف الذكية.

وحذرت دايملر نفسها من أن نمو أرباحها عام 2018 سيتضرر بسبب الاستثمار في التكنولوجيا الحديثة.

ويقاوم صناع السيارات، خاصة الكبار منهم، تغول شركات التكنولوجيا الكبرى في عدة مجالات منها القيادة الذاتية والخدمات المتصلة التي تتضاعف احتمالات تحقيقها أرباحا تجارية من خلال استخدام خاصية التعرف الصوتي.

وقال مايك رامسي المحلل بشركة جارتنر للأبحاث التكنولوجية إن النظام الذي استخدمته دايملر ”يضيق الفجوة مع التكنولوجيا… وإذا نجح ستكون مرسيدس قد أرست معيارا جديدا وأعطت أملا لصناع السيارات في أن باستطاعتهم تطوير تطبيق صوتي يعمل فعليا مثل تطبيق سيري أو جوجل“.

وطورت مرسيدس شكل سيارتها الجديدة كذلك ومحركها وأصبحت السيارة أكثر اتساعا من الداخل وتحتوي كذلك على تقنية القيادة شبه الذاتية التي تسهل التحكم فيها على الطرق السريعة.

• رويترز

هذه التدوينة دايملر تطرح مرسيدس A الجديدة بتكنولوجيا متطورة ظهرت اولاً على الخليج للسيارات.

هذه التدوينة استدعاء مليون سيارة من أحدث طرازات مرسيدس بسبب عيوب ظهرت اولاً على الخليج للسيارات.