وتجمع السيارة الجديدة، بين التوجيه الديناميكي على الطرقات والقدرات المعهودة عن طرز «رانج روفر» في الاستجابة لخوض تحديات كل التضاريس، والمقترنة بالفخامة والمهارة الحرفية في تصميم المقصورات الفارهة، لتتكامل هذه العناصر مع إضافة الجيل الثاني من محركات «إنجينيوم» السداسية الأسطوانات المستقيمة والمعززة بشاحن توربيني مزدوج، قادرة على تحقيق توازن بين تحسين الأداء والفاعلية والكفاءة في استهلاك الوقود، من خلال الاستفادة من الهندسة المتطورة في ظل اقتران هذه المحركات بنظام القوة الهجينة الخفيفة، عبر تضافر جهود المحرك مع نظام كهربائي بقوة 48 فولت، يسهم في تعزيز الأداء ويحقق كفاءة أكبر في خفض معدلات استهلاك الوقود، وبالتالي خفض معدل انبعاث الغازات الضارة بالبيئة.

ويستمد النظام الكهربائي طاقته من خلال تجميع الطاقة المفقودة أثناء تباطؤ السيارة، ويتم تخزين هذه الطاقة في البطارية الكهربائية بهدف إعادة استخدام الطاقة المجمعة عند الحاجة، سواء عند الضغط بقوة على دواسة الوقود أو عند حاجة السائق لتسارع أكبر، وحتى في حالة انطلاق السيارة من حالة الثبات، خصوصاً أن نظام الشحن الكهربائي يضمن الحصول على دفعة قوية من طاقة دوران المحرك خلال 0.5 ثانية وحتى نطاق 12000 دورة في الدقيقة.

وبدعم من الشاحن التوربيني المزدوج، ونظام الصمام المتغير باستمرار، تزداد قوة المحرك وتساعده في استيعاب الهواء بأقصى فاعلية ممكنة، وبالتالي الحصول على أكبر قدرٍ من القوة الحصانية من دون المساومة على تحقيق كفاءة عالية الاقتصاد في استهلاك الوقود، وتحقيق التوازن والدقة المعروفين في «رانج روفر».

هذه التدوينة طراز «رانج روفر» المزود بمحرك «إنجينيوم» يصل الشرق الاوسط ظهرت اولاً على الخليج للسيارات.

وعلى الرغم من المحاولات الجادة للشركة الصينية في إيجاد بصمة شخصية لسيارتها “إكس 7″، إلا أن طراز 2018 لم يبتعد سابقه، في احتفاظه بخطوط رئيسة مقلدة من “رانج روفر إيفوك”.

ومنحت “لاند ويند” سيارتها تحديثات على خطوط المقدمة، بتزويد “إكس 7” بتصميم مصابيح جديد بجانب ممتصات صدمات أكبر حجماً مصنعة من الألمنيوم، وصولاً لخطوط خلفية تم تحديثها بالكامل تتضمن مصابيح تشابه في تصاميمها تلك الموجودة في طرز “مرسيدس GLC” الجديدة، وانتهاءً بشبكة عوادم وممتصات صدمات سوداء اللون.

ميكانيكياً، تأتي “لاند ويند إكس 7” في الطراز العام 2018 بخيارين من المحركات رباعية الأسطوانات، الأول منها بسعة 1.5 لتر وقوة 160 حصان، في جاء طراز النخبة بسعة اللترين مع شاحن توربو يضمن له انتاج قوة 190 حصان، مع العلم أن السعر المبدئي لهذه السيارة يبلغ 100 ألف يوان صيني ما يعادل 55.3 ألف ردهم.

هذه التدوينة مواصفات النسخة الصينية من رانج روفر إيفوك ظهرت اولاً على الخليج للسيارات.

كما ظهرت تغييرات أكبر في المقصورة كما أضاف المصممون نظام ترفيهي Touch Pro Duo مع شاشتين تعملان باللمس 10 بوصة.

ولم تتوقف الشركة هناك إذ قامت بتثبيت المقاعد الأمامية الجديدة بـ 24 وضعية جديدة، وألواح الأبواب المحدثة. وبالنسبة للمقاعد الخلفية فهي جديدة.

كما أن لها 25 برنامج تدليك مختلف وتشمل النقاط البارزة الأخرى مجموعة عدادات رقمية جديدة مقاس 12 بوصة، ونظام واي-فاي 4G،هوت سبوت والعديد من منافذ الشحن الجديدة.

وتحت غطاء محرك السيارة، توجد منظومة دفع هجينة Plug-in تتألف من محرك 2.0 لتر بنزين من أربع أسطوانات ومحرك كهربائي، وبطارية ليثيوم أيونبقوة 13.1 كيلوواطساعة.

ويمكن ذلك من توليد قوة قصوى مجتمعة 404 حصان و 640 نيوتن متر من عزم الدوران. ومن حيث الأداء، يمكن للسيارة رانج روفر PHEV التسارع من 0-100 كم بالساعة في 6.4 ثانية.

وتصل إلى سرعة قصوى تبلغ 137 ميلا في الساعة (220 كم / ساعة)، وتقطع مسافة تصل إلى 31 ميلا (51 كم) على الكهرباء وحدها.

وبفضل القوة الإضافية، يتسارع النموذج من 0 إلى 100 كم في الساعة في 5.1 ثانية فقط.

وتتوفر رانج روفر 2018 للحجز في المملكة المتحدة. ومن المقرر أن تسلم في وقت متأخر من هذا العام.

هذه التدوينة مزيد من التفاصيل عن رانج روفر 2018 ظهرت اولاً على الخليج للسيارات.

ويتميز الجيل الجديد ايضا بتحسن ملحوظ في الانسيابية مقارنة مع الجيل السابق. هذا الطراز يبدو مشابها في بعض نواحيه من ‌”رانج روفر” العادي ولكن بحسب الشركة فان هذه السيارة مكونة من 75 % من الأجزاء الفريدة والخاصة بها.

يغلب الطابع الرياضي العام والعملانية في داخل مقصورة طراز “رانج روفرسبورت” الجديد حيث التفاصيل متقنة بعناية، واللمسة الرياضية الفاخرة التي تميز طرازات “رانج روفر سبورت” والمكونات المصنوعة من أفضل المواد، هذه المقصورة الرحبة التي تتسع لسبعة ركاب بالغين وذلك بنتيجة زيادة طول قاعدة العجلات بمقدار 178 ملم.

المقاعد الرياضية ذات التحكم الكهربائي والمهوأة باتت توفر راحة أكثر من طراز الجيل السابق، وزادت سعة صندوق التحميل بمقدرا 9% ايضا، علما انه يمكن طي صف المقاعد الخلفية لزيادة قدرة التحميل بشكل كبير. ويتوفر هذا الطراز ايضا بفتحة سقف مزدوجة. ونظام الدخول والخروج الى السيارة يتم من دون استعمال المفتاح.

وتبرز شاشة العرض الرقمية الجديدة كليا والكبيرة الحجم ذات الجودة العالية. اما نظام الإستماع الموسيقي فيتميز ايضا بجودته ونقاوة الصوت من خلال 23 مكبر موزعين داخل السيارة المزودة بمخرج ‌”يو.أس.بي” و ‌”أي بود‌” و‌”أم. بي 3″.

ويستطيع السائق الإختيار بين الدفع الثنائي أو الرباعي الذي يوزع عزم الدوران بين المحورين الأمامى والخلفي وذلك من خلال إقفال الترس التفاضلي لتثبيت الدفع. أما نظام “تيراين ريسبونس‌ (التجاوب مع الطريق‌) بالجيل الثاني، تعاملأ فعالأ مع مختلف أنوآع التضاريس.

ميكانيكيا يأتي طراز “رانج روفر سبورت اتش اس اي” مجهزا بمحرك ديزل مؤلف من 8 اسطوانات بشكل V بسعة 4.4 ليتر، بقوة 339 حصان و740 نيوتن متر من عزم الدوران بين 1750 و 2250 دورة في الدقيقة، التسارع من 0 الى 100 كلم بالساعة يتم في خلال 6.9 ثواني اما السرعة القصوى فتصل الى 225 كلم بالساعة.

هذه التدوينة موديل رياضي جديد من رانج روفر ظهرت اولاً على الخليج للسيارات.

وحرص الصانع البريطاني عبر هذا الطراز الجديد على ريادته في عالم صناعة السيارة الأولى المنتمية إلى فئة «كابريو» من الطرز الرياضية المتعددة الاستخدامات «إس يو في».

اول ظهور للسيارة رانج روفر إيفوك في لوس انجلوس

فعلى غرار شركات أخرى قدمت نسخاً تجريبية من طرز «كروس أوفر» القابلة للكشف، فقد عمدت شركة «رانج روفر»، على مدار العامين الماضيين، على اختبار طرازها «إيفوك» مع سقف قماشي قابل للفتح بصورة آلية قبل أن تقدم في «لوس أنجلوس» نسخة الإنتاج التجاري التي يتوقع طرحها في الأسواق عام 2016، باعتبارها نسخة من طرز عام 2017.

وحافظت النسخة المكشوفة على الملامح التصميمية الرئيسة لـ«إيفوك» الرياضية، من حيث الخطوط الخارجية لكل من المقدمة والواجهة الجانبية، مع اعتماد تصميم مختلف جزئياً على صعيد الخلفية، تمحور في إيجاد حيز ذكي لصندوق السقف القماشي من دون التأثير في حيز تخزين الأمتعة.

واعتمد مصممو الصانع البريطاني، في سبيل تخطي عقبة «القبة اللينة» الناجمة عن السقف القماشي، على إكساب السيارة بنية أكثر «عدائية» على صعيد المقدمة، من خلال مصابيح ضباب متاحة بتقنيات «إل إي دي»، مع الاعتماد على لون هيكل «أرجواني ناري» قادر على إضفاء ثراء من الناحية البصرية، مع إتاحة ستة خيارات تصميمية لطرازيها الثلاثي أو الخماسي الأبواب، وفئتيها: «إي إس»، و«إتش إي إس» الديناميكي، وسبائك عجلات تراوح أحجامها بين 18 و20 بوصة، فضلاً عن 13 لوناً مختلفاً.

وعلى الرغم من طبيعة «إيفوك» المكشوفة، فإن مهندسي «رانج روفر» حافظوا على البنية الرئيسة من القدرات المخصصة للقيادة على الطرق الوعرة، إذ حافظت السيارة الجديدة على زاوية ميلان للمقدمة تبلغ 19 درجة، و«خلوص» أرضي بزاوية ميلان تبلغ 18.69 درجة، وزاوية ميلان خلفية 30 درجة، ما يمنحها القدرة على القيادة في المسالك المائية بعمق 19.7 بوصة، إضافة إلى زوايا انحدار صخري تصل إلى نحو 45 درجة.

هذه التدوينة اول ظهور للسيارة رانج روفر إيفوك في لوس انجلوس ظهرت اولاً على الخليج للسيارات.