وأعلنت الشركة، الأربعاء، أن مصنعها الرئيسي في مدينة مارتوريل الإسبانية بدأ في إنتاج هذه الأجهزة، موضحة أن نحو 150 عاملا يستخدمون حاليا أحد خطوط تجميع سيارات “سيات ليون” في إنتاج أجهزة التنفس الاصطناعي.

وذكرت الشركة أن هذا الأمر تطلب إعادة تجهيز كبيرة في المصنع، مؤكدة عزمها “الإسهام في تخفيف العبء على النظام الصحي الإسباني المتضرر بشدة حاليا بسبب أزمة فيروس كورونا المستجد”.

وفي المقابل، أشارت الشركة إلى أنها لم تحصل حتى الآن على تصريح بتداول هذه الأجهزة.

تجدر الإشارة إلى أن إسبانيا هي ثاني أكثر دولة متضررة من جائحة كورونا في أوروبا عقب إيطاليا.

وهناك حاجة كبيرة على مستوى العالم إلى التقنيات الطبية لمواجهة الجائحة. وتعتزم شركات في ألمانيا من خارج مجال التقنيات الطبية الدخول أيضا إلى هذا المجال لدعم المستشفيات بالتقنيات اللازمة في ظل عدم توفرها بالقدر الكافي لعلاج الحالات الحرجة من مصابي كورونا المستجد.

وتدرس “فولكس فاجن” أيضا إنتاج أجزاء ومواد بلاستيكية لأجهزة التنفس الاصطناعي بواسطة طابعات ثلاثية الأبعاد، كما تتيح شركة “سيمنس” الألمانية للصناعات الهندسية إمكاناتها في الطابعات ثلاثية الأبعاد لهذا الغرض.

وفي الولايات المتحدة، تعتزم شركة “فورد” للسيارات ومجموعة “جنرال إلكتريك” الصناعية إنتاج 50 ألف جهاز تنفس اصطناعي في غضون مئة يوم.

وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب طبق قانونا مخصصا لفترات الحرب لإجبار مجموعة “جنرال موتورز” على إنتاج أجهزة تنفس اصطناعي.

هذه التدوينة مصانع سيات ليون تتوقف مؤقتا في اسبانيا ظهرت اولاً على الخليج للسيارات.

وأوضحت الشركة الإسبانية أن الموديلات الجديدة تزيد في الطول عن السيارات السابقة، مع قاعدة عجلات أطول منحتها المزيد من الرحابة في المقصورة الداخلية.

وبينما تظهر هذه الرحابة بشكل خاص على المقاعد الخلفية في الموديل خماسي الأبواب مع سعة 380 لتر بحيز الأمتعة، فإن سعة حيز الأمتعة في الموديل الكومبي زادت لتصل إلى 617 لتر.

وتتميز الموديلات الجديدة من خلال التصميم الجديد للكشافات والتكنولوجيا الرقمية داخل المقصورة الداخلية ونظام الملتيميديا المتصل بشبكة الإنترنت، والأجهزة الافتراضية، والعديد من نطاقات الاستشعار كبديل للمفاتيح، ووظائف القيادة شبه الآلية على الطرق السريعة.

وتتوفر للسيارات الجديدة باقة من محركات البنزين والديزل، ونسخة الغاز الطبيعي، فضلا عن نسخة دفع هجين معتدل 48 فولت مع مولد بدء كهربائي، وكذلك نسخة الدفع الهجين Plug-in.

وأشارت الشركة الإسبانية إلى أن الجمع بين محرك البنزين سعة 4ر1 لتر والمحرك الكهربائي أسفر عن توليد قوة 150 كيلووات/204 حصان، يتم توجيهها لعجلات الدفع عبر ناقل الحركة اليدوي أو ناقل الحركة مزدوج القابض، كما يستند النظام على بطارية سعة 13 كيلووات ساعة، تبلغ بالسيارة مدى السير 60 كلم. ويتوفر من السيارة أيضا نسخ الدفع الرباعي.

هذه التدوينة موديلات جديدة من سيات ليون ظهرت اولاً على الخليج للسيارات.

سيات تطرح اصدار رياضي من ليون تحت اسم كوبرا

ويبلغ استهلاك السيارة الرياضية 6.6 لتر 100 كلم مع ناقل الحركة اليدوي 154 جم كلم من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، أو 6.7 لتر 100 كلم مع ناقل الحركة مزدوج القابض 157 جم كلم من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون.
أما سعة حيز الأمتعة فتبلغ 1470 لتراً.
ويمتاز الإصدار الرياضي الجديد بتصميم أكثر قوة وشراسة، ويزخر بباقة موسعة من التجهيزات القياسية وبمجموعة حركة وتعليق رياضية تشتمل على مكابح أكثر قوة وقفل تفاضلي إلكتروني وتوجيه تقدمي وتحكم متغير في ممتصات الصدمات، إلى جانب الخلوص الأرضي المنخفض.
ومن المقرر أن تطرح سيات الإصدار الرياضي من سيارتها ST الكومبي في الأسواق بحلول شهر مارس المقبل نظير سعر يبدأ من 32 ألفا و560 يورو.

هذه التدوينة سيات تطرح اصدار رياضي من ليون تحت اسم كوبرا ظهرت اولاً على الخليج للسيارات.

كشفت شركة “جي إي ديزاين” “JE Design” الستار عن نسختها المعدلة من سيارة سيات Leon Cupra 280، بمزيد من القوة ومعدلات الآداء.
وأوضحت الشركة الألمانية أنه يتم زيادة قوة المحرك، مقابل 1899 يورو، من 206 كيلووات/280 حصان إلى 258 كيلووات/350 حصان، وهو ما يكفي سيارة سيات المدمجة من الوصول إلى سرعة 100 كيلومتر/ساعة في غضون 5.1 ثانية فقط، بعد أن كانت 5.7 ثانية، كما تم تحديد السرعة القصوى للسيارة لتقف عند حاجز 250 كيلومتر/ساعة.
كما تتيح الشركة، المتخصصة في تعديل موديلات بورشه وسيات وأودي، خفض مساحة الخلوص الأرضي بمقدار 45 ميلليمتراً عن طريق مجموعة الحركة والتعليق الملولبة، وذلك نظير تكلفة تبلغ 2299 يورو، بالإضافة إلى إمكانية تجهيز السيارة بنظام العادم الرياضي مع مخرج العادم المصنوع من الكربون بسعر يبدأ من 2023 يورو.

هذه التدوينة نسخة معدلة من سيات ليون ظهرت اولاً على الخليج للسيارات.

زودت شركة سيات سيارتها Leon بنظام إيقاف أسطوانات المحرك Active Cylinder Technology (ACT) الذي يهدف إلى التوفير في استهلاك الوقود.
وأوضحت الشركة الإسبانية أن هذا النظام يعمل على انخفاض معدلات استهلاك السيارة من الوقود بمعدل 5ر0 لتر لكل 100 كلم عن الموديل الأساسي المزود بمحرك بقوة 103 كيلووات/140 حصان.
ويتحقق ذلك من خلال إيقاف أسطوانتين من الأربع التي يتكون منها محرك الموديل الجديد بسعة 1.4 لتر، وقوة 110 كيلووات/150 حصان، بشرط السير على سرعة لا تزيد على 130 كيلومتر/ساعة، وفي ظل ظروف تحميلية منخفضة أو متوسطة وعزم دوران يتراوح بين 1500 و4000 لفة/دقيقة.
وتروج الشركة التابعة لمجوعة فولكس فاجن الألمانية، لسيارتها الجديدة بمعدلات استهلاك 4.7 لتر من الوقود لكل 100 كلم، وهو ما ينتج عنه 109 جرامات من انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون، أما الموديل الكومبي ST فيبلغ استهلاكه 4.8 لتر من الوقود لكل 100 كلم، وهو ما ينتج عنه 112 جراما.
ويتوافر الموديل الاقتصادي من السيارة Leon بسعر يبلغ نحو 29 ألف و597 دولارا.

هذه التدوينة سيات تضيف تقنيات جديدة لموديل ليون ظهرت اولاً على الخليج للسيارات.