عزمت شركة “بنتلي” التي تنتج السيارات الفاخرة على إطلاق خدمة توصيل الوقود إلى السيارة مباشرة.

ووضعت الشركة تطبيقا خاصا بسياراتها لهذه الخدمة يعمل عن طريق أجهزة محمولة، حيث لن يبقى شيء يفعله أصحاب سيارات السيدان والكوبيه هذه سوى اختيار الوقت المناسب لهم.

ومن المفترض أن يعرف موردو الوقود مواقع تواجد هذه السيارات المشاركة في اختبارات الخدمة الجديدة عن طريق منظومة الملاحة الفضائية.

ويحدد سعر الوقود عن طريق المتوسط الحسابي لأسعاره في أقرب ثلاث محطات بنزين مع إضافة الدفع عن توريد الوقود.

ويعتقد خبراء الشركة أن اختبار هذه الخدمة سيستغرق نحو ثلاثة أشهر.

ثم سيوسع هذا البرنامج في حال نجاح الاختبارات الجارية حيث لن يضطر أصحاب سيارات بنتلي للإبلاغ عن ضرورة تزويدهم بالوقود، لأن السيارة سترسل طلبية لإيصال الوقود بنفسها عند انخفاض كمية الوقود إلى مستوى معين.

وتؤكد إدارة بنتلي أن الخدمة الجديدة ستؤمن لزبائنها الوصول إلى أكبر ترف في العالم أي إلى وقت فراغ إضافي عن طريق تخليصهم من ضرورة ملء خزانات سياراتهم بالوقود.

هذه التدوينة بنتلي تقدم سيارة جديدة يصل الوقود اليها مباشرة ظهرت اولاً على الخليج للسيارات.

قام طالب دبلوم بكلية للتصميمات الفنية بأمريكا، بتصميم هذه السيارة الاختيارية لبنتلي، والتي أُطلق عليها اسم Jekyll and Hyde.
يدعى الطالب بورا، وهو غير مقتنع بفكرة أن السيارات الفاخرة لا ينبغي أن يكون لها مكان على الطريق في المستقبل، وأن المليونيرات الذين يمتلكون سيارات فاخرة يجب أن يدركوا مسؤولياتهم تجاه البيئة، ولذلك صمم بورا هذه السيارة لاستخراج الطاقة من الشمس والرياح، وهي تعمل أيضاً بالكهرباء.
يتحول جسم السيارة وعناصرها بطريقة ما لزيادة امتصاص الطاقة، مثلاً إذا كانت تستخدم طاقة الرياح تتحول عناصرها في وضع مناسب للتشغيل، مما يجعل السيارة مثالية عندما يقل مستوى السولار في السيارة.

هذه التدوينة طالب امريكي يمنح بنتلي تصميم مستقبلي ظهرت اولاً على الخليج للسيارات.

أخرجت بريطانيا مجموعه من سيارات النخبه في الـ 100 عام الماضية، قليل منها وصل إلى يومنا هذا منهم “بنتلــــــــي“، فهي بريطانية لحد الجذور، من ناحية الفخامة الأرستقراطية والسرعة المذهلة.

بين الشكل الماضي والحاضر.

تتميز سيارات بنتـــلي بأنها تصنع بيد إحترافية خبيرة، تدقق في اصغر تفاصيلها الداخليه والخارجية، وبصمة بنتلي التاريخيه وتراثها محفور في كل زواياها مايجعلها مميزة وملفته للأنظار دائما، ولهذه الأسباب فإن بنتلي دائمة في موضع طلب بغض النظر عن سنة صنعها.

في أول نظره لــ” بنتـــلي فلاينق سبر”، التي بين يدينا اليوم، ستظن أنها مثل اللي سبقتها التي ظهرت في سنة 2006، ولكن الحقيقة أنها مختلفة تماماً وأليكم بعض التفاصيل.

من الخـــارج

– المصابيح الأمامية LED التي تتلألأ كالجواهر،  حيث تظهر المصابيح الخارجية أكبر من المصابيح الداخلية.

– تتسم الرفارف الأمامية بشبكة تهوية مجنحة جديدة ومثيرة تتكامل مع شعار “B” من بنتلي.

– المصابيح الخلفية LED على شكل “حدوة الحصان المزدوجة”.

– أخف في الوزن بمقدار 50 كيلو.

– الجزء الخلفي أعرض عن ذي قبل يوحي بتمركز وإبراز شخصيتها أكثر.

أما من الداخل

– يشتمل الحيز الداخلي الفخم في السيارة “Flying Spur” الجديدة على 600 قطعة جديدة.

– جلد طبيعي أكثر نعومة لكنها أكثر متانة يستخدم خصيصًا في سيارات بنتلي ومتوافر في 12 لونًا مختلفًا.

– 10 أمتار من الخشب الطبيعي، لإضفاء اللمسة النهائية على الكابينة مما يعطي انطباعًا وكأنها قوس خشبي متصل يدور داخل السيارة.

– بطانات ودعامات السقف بكسوة من الجلد الطبيعي لتكتمل بذلك الطبيعة الفاخرة والفخمة للكابينة.

– شاشة اللمس عالية الدقة بمقاس 8 بوصات، تتحكم في نظام الترفيه المركزي والملاحة والصوت والمقاعد متمركزه في وسط الكنسول الخلفي.

الراحة الإستثنائية

تتميز ينتـــلي بتوفير راحة استثنائية، لقد كان تحقيق الراحة والتحسينات الفائقة بمثابة الأولوية الأولى أثناء تصنيع سيارة Flying Spur الجديدة، وقد تم التركيز بشكل خاص على عزل الكابينة صوتيًا عن الضوضاء الخارجية، قامت بنتلي بتطوير واستعمال مكونات صوتية خفيفة الوزن تحت لوحات الأرضية لتقليل ضوضاء الطريق المستمرة مع تحسين أقسام العزل.

تم تصنيع النوافذ الزجاجية والجانبية والزجاج الأمامي والخلفي على حد سواء من الزجاج العازل للصوت، والذي يتسم بوجود طبقة بينية مصنعة خصيصًا لتقليل نقل الضوضاء، كما يوجد نظام محسن لإحكام السد حول النوافذ الزجاجية الجانبية الآن، والذي يتسم بنقطتين مستقلتين لإحكام السد لتقليل ضوضاء الرياح إلى أدنى حد بغض النظر عن سرعة السير على الطريق.

تتوفر”Bentley Flying Spur”  بـ 5 مقاعد مماثله، التي في التجربة و بزيادة 25 ألف درهم، يمكنك الحصول علىيها بـ 4 مقاعد مريحة جداً وكنسول خلفي وسطي متعدد الأغراض.

المحــــرك

إن السرعه والقوة تنبض في عروق”Bentley Flying Spur”، فتاريخها في سباقات لومان الشهير يعكس مايمكن أن تفعله اليوم في الطرقات، لهذا فإن  “بنتلــي فلاينق سبر” الجديدة تنتج طاقة أكبر من أي سيارة رباعية الأبواب أنتجتها بنتلي، حيث أنها تنتج قدرة حصانية تصل إلى 616 قدرة حصانية كبحية وعزمًا يصل إلى 800 نيوتن متر، يعود الفضل لمحركها الجبار W12 الشهير ثنائي التوربينات بسعة 6 لترات، ويعاونه في ذلك ناقل الحركة ZF ذي الثماني السرعات،. لقد تم تحسين نسبة الطاقة إلى الوزن بمعدل 14 في المائة على مدار الطرزات المستمرة ويعمل هذا التحسين على توفير تسارع يحبس الأنفاس من الصفر إلى 100 كم\الساعة في 4.3 ثوانٍ وسرعة قصوى تصل إلى322 كم/الساعة. في النهج الحديث لشركة بنتلي، يتم نقل الطاقة إلى عجلات السير على الطريق من خلال نظام دفع رباعي مزود بآلية لتقسيم العزم بنسبة 60:40 بحيث تحظى العجلات الخلفية بالنسبة الأكبر منه من أجل الحصول على دفع قوي وثابت أيًا كانت ظروف الطريق والظروف الجوية.

بالمختـــــصر

بنتلي فلاينق سبر الجديد، تتميز بأنها سياره قياده وراحة فإن كنت تقضي أغلب أوقاتك في المقعد الخلفي فإنها تتوفر بتجهيزات إستثنائية في الكبينه الخلفيه وأما إن كنت تحب شغف القيادة فإنها تاريخا في السباقات متجسد خلف عجله القيادة حيث تستطيع أطلاق صراح 616 حصانا التي تنبض في قلب محركها.

أضافة على هذا فهي تعطي كل الركاب حقهم فعلى سبيل المثال جميع المقاعد لها مساج وتسخين وتبريد كي يستطيع كل راكب التمتع بمميزاتها  والأهم من هذا فهي ملفته جدا جدا للأنظار ومتميزه في جميع تفاصيلها من حيث الراحه والقوة والفخامة.

هذه التدوينة بنتـــلي فلاينق سبر .. نظرة تفصيلية ظهرت اولاً على الخليج للسيارات.

تعرضت أكبر صالة عرض لشركة بنتلي بأوروبا لعملية سطو مؤخراً نجم عنها سرقة خمس سيارات على الأقل تبلغ قيمتها مجمعة 1 مليون يورو.

تقع صالة العرض الضخمة ببرلين وتعرضت لعملية السطو المؤسفة يوم الجمعة الماضي. واكتشف الموظفون أن بعض السيارات مفقودة عند حضورهم صباح يوم السبت وقاموا بإبلاغ الشرطة فوراً ، ومع هذا تظل فرص العثور على تلك السيارات ضئيلة.

ومن ضمن السيارات التي تم سرقتها سيارة بنتلي كونتيننتال GT سبيد. وقامت الشرطة بتحليل مسرح الجريمة ولكن دون العثور على أدلة حيث يبدو أن السرقة نفذها لصوص محترفون.

شاهد المحتوى الأصلي علي بوابة الفجر الاليكترونية – سرقة خمس سيارات بنتلي بقيمة 1 مليون يورو من أكبر معارض الشركة بأوروبا

هذه التدوينة اكبر عملية سطو على سيارات بنتلي في اوروبا ظهرت اولاً على الخليج للسيارات.

قرر رجل الأعمال الثري كونت سكاربا من البرازيل (62 عاماً) أن يدفن سيارته البنتلي في قبر بحديقة منزله، حتى يستخدمها في الآخرة كما يدعي.

http://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=qsWwaEe7q5Q

واتخذ سكاربا هذا القرار بعد أن شاهد فيلماً وثائقياً عن حياة الفراعنة في مصر، وكيف كانوا يدفنون أموالهم وأشياءهم معهم حتى يجدونها في الآخرة كما كانوا يعتقدون.

وبحسب موقع “أوديتي سنترال” نشر الثري البرازيلي صوره على مواقع التواصل الإجتماعي وهو يدفن سيارته التي تتجاوز قيمتها 500 ألف دولار، ليضمن أن حياة الترف التي سيعيشها لن تنتهي مع تحلل جسده تحت التراب.

هذه التدوينة جنون السيارات : ثري برازيلي يدفن سيارة بنتلي على طريقة الفراعنة ظهرت اولاً على الخليج للسيارات.