كشفت الدراسة أيضاً عن صعود جينيسيس الفاخرة إلى المركز الثاني وذلك بعد أشهر من إطلاقها كعلامة مستقلة، بينما جاء الثلاثي الألماني بي إم دبليو وأودي ومرسيدس في المراكز التالية. أما أضعف العلامات جاذبية فقد كانت ميتسوبيشي وفيات وجيب وتويوتا ومازدا.

يقول الرئيس التنفيذي لبورش Oliver Blume إن الهدف من أعمال شركتنا هو الوصول على عملاء مأخوذين، وأضاف معلقاً على دراسة J.D. Power: “نتيجة دراسة J.D. Power تضيف لنا ثقة مجددة باتباعنا للاستراتيجية الصحيحة، من الواضح الآن أنه بجانب جودة المنتجات فإن مستوى خدماتنا وتواصلنا مع عملائنا هو ما يؤدي بنا إلى الصدارة”.

هذه التدوينة بورشه على قمة العلامات الاكثر جذباً في العالم ظهرت اولاً على الخليج للسيارات.

هذه هي أبطأ سيارة بورش في العالم… ولكنها أصبحت جراراً، فشركة تصنيع السيارات الألمانية الرياضية الأشهر والأسرع في العالم، تمتلك إصداراً نادراً من الجرارات يرجع عمره الى ما قبل 55 عاماً.

وتم إنتاج تلك السيارات الألمانية عام 1958، والتي تزن طنين، وتم دعم الجرار بمحرك ديزل سوبر 308 تراكتور، وتصل قوة المحرك الى نحو 38 حصاناً.

وتصل سرعة الجرار القصوى الى 15 ميلاً في الساعة، ويحتاج إلى أكثر من دقيقة حتى ينتقل من سرعة صفر إلى 15 ميلاً في الساعة، علاوة على أنه يقترن بنظام هيدروليكي، يمكن أن يرتبط فيه من الخلف مختلف أنواع مستلزمات الزراعة.

ويصل سعر تلك السيارة ذات المقعد الواحد، لـ18 ألف جنيه إسترليني، عندما بيعت في مزاد علني في متحف للسيارات مؤخرا.

وقال جون بولسون، خبير السيارات: على الرغم من أنها ليست من سيارات بورش الفاخرة ولا الرياضية، لكنه جرار نادر، وربما يكون من أي سيارة رياضية كلاسيكية أنتجتها بورش.

هذه التدوينة شاهد بالصور : أبطأ سيارة لشركة بورشه الالمانية عبر العصور ظهرت اولاً على الخليج للسيارات.

تعتزم شركة بورشه الألمانية لصناعة السيارات استثمار 300 مليون يورو (416 مليون دولار) في مضاعفة حجم مصنعها الرئيسي في ضاحية تسوفنهاوزن بمدينة شتوتجارت جنوب ألمانيا.
وقالت الشركة إن عملية التوسع تشمل الأعمال الخاصة بمحرك جديد ومركز تدريب على التكنولوجيا الفائقة ومكاتب، ومن المقرر الانتهاء من البناء بحلول عام 2016.
ويأتي هذا التطور في أعقاب إعلان رئيس بورش ماتياس مولر العام الماضي أن شركة صناعة السيارات الرياضية ستنفق نصف مليار يورو على إعادة تطوير مصنع شتوتجارت تسوفنهاوزن وتحسين مركز فيزاخ القريب لتطوير هندسة بورش.
وكانت بورش افتتحت أخيرا مصنعا جديدا في مدينة لايبتسيج شرقي ألمانيا يتم فيه حاليا تصنيع سيارة الدفع الرباعي “ماكان”، الشقيقة الصغرى للسيارة “كايين”.
ويعمل نحو 8200 شخص في مصنع شتوتجارت تسوفنهاوزن، بزيادة تبلغ 3 آلاف عن عدد العاملين قبل أربع سنوات، ويتم إنتاج نحو 200 سيارة من طرازات بورش المختلفة يوميا في هذا المصنع.وتوظف بورش حاليا 18882 شخص وتخطط لزيادة القوة العاملة لديها إلى نحو 20 ألف شخص.

هذه التدوينة 300 مليون يورو استثمارات بورشه في مصنعها الرئيسي بالمانيا ظهرت اولاً على الخليج للسيارات.

أكدت صحيفة التلغراف البريطانية على قيادة السيارة بورشه 918 سبايدر لسلسلة من السيارات التي تسخر التكنولوجيا الخضراء بغية تقديم سرعات عالية. والتى من بينها بي إم دبليو وأودي والتى بدأت تنشر نظام استعادة الطاقة الحركية المستخدم في المركبات الهجينة لدعم سياراتها الرياضية.

عن طريق استعادة الطاقة الحركية بمحرك كهربائي تكميلي لتشغيل السيارة بسرعات منخفضة ودفع التسارع، وهي اللحظة التي يزيد فيها استهلاك الوقود بشكل طبيعي.
ويعتقد الكثيرون ان تساعد تكنولوجيا سباقات الفورمولا على إيجاد حافزاً لنوعية السيارات الأكثر نظافة والأكثر أماناً والأكثر حفاظاً على البيئة والاكثر قدرة على الانطلاق باقصى سرعة . هو ما تاكد الان فالسيارة السيارات بورش الهجينة تعد أفضل من حيث الكفاءة فى استهلاك الوقود من كثير من السيارات صغيرة أو متوسطة الحجم.

هذه التدوينة سيارات بورشه الهجينة الافضل في استهلاك الوقود ظهرت اولاً على الخليج للسيارات.

نجحت شركتا بورشه الألمانية لصناعة السيارات الرياضية الفاخرة، ودلتا الأمريكية للطيران فى تقديم أفضل عناية لعملاء الشركتين من خلال البرنامج المشترك الذى بدأ قبل نحو عامين.. وتقوم فكرة البرنامج على ان تقوم شركة بورشه بتقديم خدمة توصيل الركاب المهمين للغاية حتى سلم الطائرات التى ستقلع يهم من مطار هارتسفيلد جاكسون بمدينة اتلانتا الأمريكية.
وعند بدء البرنامج، كان رواد مطار هارتسفيلد جاكسون يندهشون عند رؤية سيارة بورشه كايين أو باناميرا تسير بين الطائرات، بل كان الكثيرون أن الشركة الألمانية تقوم بالتدريب والاستعداد لأحد السباقات، لكن بمرور الوقت زالت الدهشة بعدما عرفوا أن بورشه وخطوط دلتا للطيران اتفقتا على أن تقوم بورشه بتقديم سيارات من طراز كايين وباناميرا لتقوم دلتا بنقل الركاب المهمين من صالة المطار وحتى سلم الطائرة.
وقد حقق البرنامج المشترك بين الشركتين نجاحاً كبيراً لنه حقق العديد من الفوائد لجميع الأطراف.. فهم من جهة أتاح لبورشه عرض سيارتها الفاخرة على عدد كبير من الأشخاص المهمين وهم بطبيعة الحال قادرون على تحمل تكلفة شراء السيارات الفاخرة مقل بورشه، ومن جهة أخرى منح خطوط دلتا للطيران ميزة غير متوافرة لدى شركات الطيران المنافسة، ومن جهة ثالثة نجح البرنامج فى توفير الكثير من الوقت للركاب المهمين وساعدهم على الوصول للطائرات فى أسرع وقت ممكن.
وبسبب النجاح الكبير لبرنامج بورشه ودلتا، أدركت الشركات المنافسة أهمية توفير برامج مماثلة للعملاء المميزين، فقامت مرسيدس بالاتفاق سريعاً ومشابهاً مع شركة يونايتد إيرلاينز الأمريكية يقضى بان يستخدم الركاب المهمين سيارات الشركة الألمانية من طرازى “S” و”GL”.

هذه التدوينة سيارات بورشة بين الطائرات ظهرت اولاً على الخليج للسيارات.