كشفت شركة ” كوينيجسيج” السويدية النقاب رسمياً عن سيارتها الرياضية ” One:1″ أو (وان تو وان)، بوصفها السيارة الأسرع على مستوى العالم، إذ تبلغ سرعتها 439 كيلومتراً في الساعة، وذلك خلال فعاليات معرض “جنيف” الدولي للسيارات.

وتتفوق “One:1” على منافستها الأميركية “فينوم GT”، التي أعلنتها “شركة “هينيسي” منذ أيام، والتي تبلغ سرعتها 435 كيلومتراً في الساعة.

وتتميز “One:1” بأن محركها ينتج قوة حصان واحد لكل كيلوجرام من وزن السيارة، وهو السر وراء تسميتها، الذي يعني نسبة “واحد إلى واحد”، حسبما أوضح المتحدث الرسمي للشركة إلى موقع “توب جير” المتخصص في عالم السيارات.

وجدير بالذكر أنها المرة الأولى التي تقوم فيها شركة صانعة للسيارات بإنتاج سيارة يصل قوة محركها إلى 1340 حصانا، في الوقت الذي تزن فيه 1340 كيلوجراما.

هذه التدوينة وان تو وان السيارة الاسرع في العالم رسمياً ظهرت اولاً على الخليج للسيارات.

أعلنت شركة “كوينيجسيج” Koenigsegg السويدية، والمتخصصة في صناعة السيارات السوبر رياضية، رسميا عن سيارتها الفائقة Agera One: 1، والتي تعد السيارة الأقوى عالميا حتى الآن، حيث يتخطى محركها قوة 1300 حصان.
وذكر الموقع الإليكتروني لمجلة Motor Trend الأمريكية، أن السيارة التي تحمل اسم Koenigsegg Agera One: 1، تتمتع بمواصفات فنية غير مسبوقة، وتعتبر تطويرا للموديل Agera R، من إنتاج الشركة نفسها.
وتعمل Agera One: 1 بمحرك مكون من 16 اسطوانة سعة 8 لتر، ومزود بشاحن تربو رباعي، قادر على توليد قوة قدرها 1321 حصان.
ونقلت صحيفة “وول ستريت جورنال” عن مسئولين داخل الشركة، قولهم إن السيارة الجديدة قادرة على الوصول من الصفر إلى سرعة 249 ميل/الساعة (حوالي 400 كيلومتر/الساعة) في أقل من 20 ثانية، بينما استطردت الشركة لاحقا بقولها إن السيارة تحتاج إلى أقل من 10 ثوان للوصول إلى السرعة سابقة الذكر.
ويعتبر هذا الأداء هو الأقوى حتى الآن، مقارنة بأكثر السيارات قوة في العالم، مثل السيارة “بوجاتي فيرون” والتي تحتاج إلى 25.6 ثانية للوصول إلى فقط إلى سرعة 200 ميل/الساعة (320 كلم/الساعة).
وستباع بسعر 2.86 مليون دولار، كما سيتم عرضها للمرة الأولى خلال فعاليات معرض “جنيف” الدولي المقبل للسيارات.

هذه التدوينة Agera One هل تصبح أسرع سيارة في العالم ظهرت اولاً على الخليج للسيارات.

استأنفت شركة ساب السويدية لصناعة السيارات إنتاجها، حيث خرجت أول سيارة لها منذ إشهار إفلاسها في نهاية 2011.

وهذه السيارة هي اختبارية وتعتمد على الطرز ساب9-3 بحسب المتحدث باسم شركة السيارات الكهربائية الوطنية التي اشترت أصول ساب الأساسية في شهر يونيو 2012.
وقال مايكل أوستلوند المتحدث باسم الشركة للإذاعة السويدية: “سيكون هناك المزيد من السيارات الاختبارية وهذه السيارة لا تحتوي على كل المكونات المقرر إنتاجها”.
يأتي ذلك فيما تتفاوض الشركة المملوكة لشركة صينية مع حوالي 500 مورد لمكونات السيارات لكنها تريد اختبار خط الإنتاج.
وقد أعلنت شركة السيارات الكهربائية الوطنية اعتزامها إنتاج سيارات كهربائية باستخدام اسم ساب. وقال أوستلوند أن هذه الخطوة لن تتم قبل العام المقبل.
وفي 2011 عانت ساب من توقف الإنتاج وصعوبة فى سداد أجور العمال ومستحقات الموردين. وفشلت كل جهود إعادة الهيكلة أو العثور على مستثمرين جدد لتفادي التصفية حتى اضطرت إلى إشهار إفلاسها في شهر ديسمبر 2011.

هذه التدوينة ساب السويدية تعود لانتاج السيارات بعد 3 سنوات توقف ظهرت اولاً على الخليج للسيارات.