وأعلنت الشركة أيضًا عن توجهة لإغلق45 مكتبًا تمثيلًا لخدماتها التي مازالت تحت الاختبار والتي لا تمثل بطبيعة الحال مركزًا خدماتيًا نشطًا، بحسب صحيفة “وول ستريت” الأمريكية.

وفي التفاصيل، قام المدير التنفيذي لأوبر دارا خسروشاهي بإرسال بريد إلكتروني إلى طاقم موظفيه، موضحًاالتغيرات الجديدة التي ستطرأ على استراتيجة الشركة بعد الخاسرة الكبيرة التي تلقتها خلال الربع الأول من العام بسبب الجائجة الفيروسية كوفيد-19.

وجاءت النتائج المالية للربع الأول من العام 2020 بخسائر مالية تكبدتها الشركة تعد هي الأكبر بالمقارنة مع السنوات الثلاث الماضية لنفس الفترة؛ حيث بلغت الخسارة 2.9 مليار دولار بسبب تراجع تحركات ونشاطات المستخدمين وعملاء أوبر في ظل حالة التقييد الكبيرة التي تفرضها الدول لمجابهة كورونا.

أما من ناحية معاناة الشركات الخدماتية بشكل عام وسوق النقل التشاركي فإن أوبر ليست الوحيدة بين الشركات الكبرى التي ضربتها عاصفة الكورونا، فقد قامت شركة Lyft هي الأخرى بتسرح 1000 موظفاًَ أي قرابة 17% من إجمالي طاقمها العامل، فيما قامت شركة Airbnb بالاستغناء عن 25% من مجموع موظفيها.

هذه التدوينة اوبر تواصل انتهاج سياسة التخلي عن السائقين ظهرت اولاً على الخليج للسيارات.

وأظهرت الشركتان نيتهما إنشاء صندوق تعويضات جديد من نوعه، للسائقين المضارين بسبب تفشي فيروس “كورونا” حسبما نشر موقع “إنجادجيت” التقني المتخصص.

وأوضحت “أوبر” في بيان رسمي نقلته عنها وكالة “سبوتنيك” الروسية للأخبار، أنها قررت تعويض سائقيها سواء لخدمات السيارات أو خدمات “أوبر إيتس”، إذا ما تم عزلهم من هيئات الصحة المحلية للشك في إصابتهم بفيروس “كورونا” أو إصابتهم فعليًا بالفيروس.

وستمنح “أوبر” تعويضا للسائقين عن مدة العزل التي تصل إلى 14 يوما.

وتعمل منظومة التعويض حاليًا في المكسيك والمملكة المتحدة، وتنوي أن تدعمها لباقي دول العالم.

فيما أكد المتحدث باسم “ليفت” أن التعويضات سيتم صرفها إلى السائقين المصابين أو المعزولين، وأنشأت لذلك صندوقا جديدا.

ولكن لن تمنح “أوبر” أو “ليفت” تعويضات للسائقين على التأثيرات الاقتصادية لفيروس “كورونا”، مثل قلة طلب السيارات في المدن التي تم تطبيق قرارات حظر عليها، مؤكدة أنها تدرس تلك المسألة الآن.

هذه التدوينة اوبر تحمي السائقين من خطر كورونا ظهرت اولاً على الخليج للسيارات.

ووفقا لأسعار الشركة، فإن تكلفة القيام بالرحلة التي تستغرق مدتها ثمان دقائق تبلغ نحو 108.98 دولار أمريكي – أي أقل بمقدار الثلث عن تكلفة الرحلة بالسيارة عبر خدمة “أوبر بلاك” والتي تبلغ 163.11 دولار عن نفس المسافة ، وأعلى قليلاً من رحلات “أوبر إكس” والتي يصل سعرها إلى 100.35 دولار.

ومثلما هو الحال مع خدمات أوبر الأخرى ، فإن سعر الرحلة يختلف باستخدام طائرات الهليكوبتر وفقا للموقع وتوقيت الرحلة ضمن عوامل أخرى، ولكن الشركة تقدم على منح خصومات كبيرة لرحلاتها في ظل السعي لتحقيق أرباح بحلول نهاية العام 2021.

هذه التدوينة أوبر تكشف عن مفاجأة في اسعار التاكسي الطائر ظهرت اولاً على الخليج للسيارات.

وطوال السنوات الماضية كان السائقين الذين يحصلون على تقييم أقل من المعدل الوسطي يعانون من إلغاء تفعيل حساباتهم وعدم قدرتهم على إعادة استخدام الخدمة وتوصيل المزيد من الركاب.

والكثير من الركاب لا يعلمون أن بإمكان السائقيين تقييمهم! وبالتالي مع انخفاض معدل تقييمات الراكب تحت المعدل الوسطي، لن يستطيع استخدام التطبيق مجدداً. وتهدف أوبر من هذا الإجراء – إضافة للعدالة – أن تحسن مستوى السلوك والأمان أثناء الرحلات. فمثلاً الراكب الذي يترك فضلات في السيارة، أو يطلب من السائق القيادة بسرعة تفوق الحدود القصوى، يجب أن يتم تقييمه بمعدل منخفض من قبل السائق وبالتالي مع تكرار هذه الممارسات الخاطئة يتراجع تقييمه العام وتحرمه أوبر من استخدام التطبيق.

الجدير بالذكر أن نظام التقييمات في أوبر يعطي رقم وسطي دائماً للطرفين، ولا يمكن لأي سائق أن يعرف تقييم راكب معين له، وبالعكس لا يمكن لأي راكب أن يعرف تقييم سائق معين عنه.

وسبق أن تسربت مستندات كشفت أن معدل 4.6 هو الحد الفاصل الذي يجب أن لا يتجاوزه تقييم السائق حتى لا يواجه إلغاء التفعيل، وتبقى هذه تسريبات غير معلنة وغير رسمية.

وكانت أوبر قد أتاحت قبل عامين ميزة تتيح للسائقين ترك تعليق إضافي حول سلوك الراكب أثناء الرحلة، وعرضت مجموعة من الخيارات للاختيار من بينها، ولو حصل نفس الراكب على نفس التعليق مرتين خلال شهر فإنه سيعرض له إشعار خاص ضمن التطبيق لإعلامه.

هذه التدوينة أوبر تعلن عن تعديلات في نظام التقييم ظهرت اولاً على الخليج للسيارات.

ويمثل الطرح الاّولي للاكتتاب العامّ بداية متوقعة كثيرا للتداول العام لشركة نجحت في تغيير صناعة سيارات الأجرة منذ تأسيسها قبل عشرة أعوام في سان فرانسيسكو وبدأت تحدث تغييرات في عدة أعمال أخرى أبرزها صناعة السيارات الأمريكية.

وقامت أوبر بتسعير أسهمها عند 45 دولارا للسهم، وهو ضمن الحد الأدنى للنطاق السعري الذي يتراوح بين 44 دولارًا و 50 دولارًا ، الذي تم تحديده مع الهيئات التنظيمية الأمريكية في الإيداع الشهر الماضي.

وبهذا التسعير تقدر قيمة الشركة بحوالي 82 مليار دولار. وسيتم تداول الأسهم في بورصة نيويورك تحت رمز “يو بي إي آر”.

وواجهت الشركة دعاية سيئة أول أمس الأربعاء عندما أغلق سائقوها في بريطانيا واستراليا والولايات المتحدة ودول أخرى تطبيقاتهم ونظموا احتجاجات ضد ما وصفوه بأنه “استغلال الشركة للعاملين على نطاق واسع”.

وفي مدن لوس انجليس ونيويورك وفيلادلفيا ومدن أمريكية أخرى، شارك سائقون من “أوبر” وتطبيقات منافسة مثل ليفت” في الاحتجاج.

وكان اتحاد العاملين في مجال النقل بأستراليا قد كتبوا أمس الأول الأربعاء تغريدة قال فيها ” طالب سائقو خدمات النقل المشترك وخدمات توصل الطعام في أنحاء استراليا بالعدل والأمن لموظفي أوبر، حان وقت وقف الاستغلال “.

هذه التدوينة أوبر تصبح رسميا شركة عامة ظهرت اولاً على الخليج للسيارات.

وأوضح أحد المسؤولين في ياندكس أن “الشركتين قد تستحدثا منصة واحدة لتقديم الخدمات في عدد من المدن والمناطق الروسية، وخصوصا خدمات سيارات الأجرة”.

ونوه المسؤول أن الشركتين تعملان حاليا في منصة واحدة لطلب سيارات الأجرة عبر تطبيقات الأجهزة الذكية في مدينتين روسيتين هما فورونيج وأوفا، وهذا الأمر قد يطبق على جميع المدن الروسية الأخرى.

يذكر أن “ياندكس” و”أوبر” اتفقتا، في منتصف يوليو من العام الفائت، على دمج أعمالهما بشركة واحدة فيما يتعلق بحجز السيارات عبر التطبيقات الذكية في روسيا ودول أخرى، بصفقة بلغت قيمتها 3.725 مليار دولار، لكن تلك الصفقة تعثرت مرات عديدة.

هذه التدوينة أوبر تتعاون مع ياندكس ظهرت اولاً على الخليج للسيارات.

كما صرح مسئولو أوبر خلال المؤتمر عن خطتهم لنقل 10 أضعاف عدد الرحلات التي أقرتها هيئة الطيران الفيدرالية للمدينة الواحدة، وسيتكلف الركاب 2 دولار مقابل الميل الواحد. وكشف الموديلان عن لمحة لتصميم المركبة الشبيهة بالمروحية والتي ستقلع بمساعدة مراوح ولكنها ستكون أكثر هدوء من المروحية. وتعتمد خطة الشركة على شبكة من المهابط التي ستسمح للطائرات بالإقلاع والهبوط فوق أسطح البنايات عبر الدولة. وقال إيريك أليسون، مدير برنامج الطيران، خلال حفل الغذاء، إن تكلفة الرحلة ستبلغ 5.73 دولار للميل بالنسبة للمسافر الواحد، ومع ازدياد الرحلات، تخطط الشركة لخفض تكلفتها لتصل في النهاية ل1.84 دولار في الميل.

ورضت الشركة مقطع فيديو يظهر به نسخة من السيارة الطائرة الشبيهة بالنموذج الذي عرضته في القمة، حيث سيتمكن الركاب من استدعاء المركبة بمساعدة تطبيق على هاتفهم الذكي، ولكن يجب أن يسبق الاستدعاء الرحلة ب60 دقيقة ثم يتوجهوا للمهبط ليجدوا الطائرة في انتظارهم.

وأوضح مسئولو أوبر أن مواقع المهابط ستحدد تبعا لأكثر الأماكن التي يقلع ويهبط فيها العملاء، وأن العملاء سيوزنون قبل صعودهم للطائرة لتحديد كيفية جلوسهم فيها، وستستخدم الشركة نظام ألوان للتعرف على المركبة المطلوبة شبيه بالنظام الذي تستخدمه حاليا مع سياراتها.

هذه التدوينة سيارة طائرة من أوبر خلال عامين ظهرت اولاً على الخليج للسيارات.

وأوضحت أن الشركة قامت بتعيين مهندس الطيران “مارك مور”، الذي قضى الـ30 عاما الماضية يعمل كمهندس طيران مع وكالة “ناسا” الفضائية الأمريكية، وذلك بهدف تطوير الفكرة التي تدرس الشركة تطبيقها في المستقبل القريب.

ونقلت “سكاي نيوز” عن موقع “بلومبيرج”، أن المسئولين في “أوبر” قرروا تعيين “مور” مديرا لهندسة الطيران في الشركة بعد إعجابهم بتقرير كتبه عن قابلية تطوير طائرات كهربائية تحلق وتهبط مثل الهليكوبتر لكن بهدوء أكثر، بحيث تكون حلا جديدا لمشكلة أزمة السير الصباحية.

جدير بالذكر أنه بالرغم من أن “أوبر” لا تقوم بتصنيع سيارات طائرة حاليا، الا أنها نشرت في أكتوبر الماضي تقريرا وضعت فيه نظرية متكاملة لفكرة “المواصلات الطائرة”، كما أوضحت المصاعب المتوقعة لذلك المشروع، والتي تشمل التلوث الجوي وعمر بطارية الطائرة القصير.

وتقوم نظرية الشركة على إقامة محطات لطائرات “أوبر” الصغيرة، مشابهة لمحطات المترو، ويقوم الزبائن بركوب تلك الطائرات التي تتخذ صفة التاكسي الطائر، ويتوقع “مور” أن نرى السيارات الطائرة خلال السنوات الثلاث المقبلة.

هذه التدوينة مشروع التاكسي الطائر قادم الى تطبيق أوبر ظهرت اولاً على الخليج للسيارات.

قدمت شركة “أوبر” الأمريكية لاستئجار السيارات مشروعا مستقبليا لسيارات طائرة.

ويعتمد المشروع على مركبات صغيرة طائرة بإمكانها الصعود والهبوط بشكل عمودي على سطوح المباني ومطارات المروحيات والأراضي غير المستخدمة. ويهدف المشروع إلى التخفيف من الازدحام في حركة السير.

وأوضحت الشركة في دليل إرشادات، أن “خدمة الطيران عند الطلب في وسعها تحسين حركة النقل في المدن بطريقة ملحوظة، من خلال تجنب خسارة الوقت في الرحلات التقليدية”.

وأضافت “من شأن شبكة آليات كهربائية صغيرة تقلع وتحط بطريقة عمودية … أن توفر نقلا سريعا وموثوقا بين المدن وضواحيها”.

ويقوم هذا النظام على آليات عمودية الإقلاع وهو نموذج وسطي بين السيارات الطائرة والمروحيات الصغرى محط أبحاث “في حوالى 10 شركات”.

ومن المفترض أن تعمل هذه المركبات بدفع كهربائي لتفادي التلوث و”إزعاج الجيران” بسبب الضجيج الصادر عنها، خلافا للمروحيات الحالية. ويمكن في المستقبل البعيد تزويدها بتكنولوجيات القيادة الذاتية “لتخفيف خطر وقوع خطأ بشري يرتكبه الطيار”.

هذه التدوينة اوبر تخطط لسيارات طائرة ظهرت اولاً على الخليج للسيارات.