هذه التدوينة فولفو تتيح لك ركن سيارتك بهاتفك الذكي ظهرت اولاً على الخليج للسيارات.
]]>البحث عن مكان لركن سيارتك أصبح مشكلة يعانى منها الكثيرين وخاصة فى المدن الكبرى او المدن المزدحمة . وعملا على حل هذه المشكلة تتسابق العديد من كبريات شركات صناعة السيارات على اكتشف وتطوير كل مايؤدى الى اضفاء المزيد من الراحة لمستخدمي سياراتها .
احدث المنضمين الى قافلة البحث عن الراحة والرفاهية الشركة السويدية الاكثر شهرة فولفو والتى أعلنت عن بدأ اعتماد خاصية الركن التلقائي وإلحاق هذا النظام لنسخها الجديدة والذى سيتيح لسياراتها القادمة القدرة على ركن نفسها بنفسها دون اى تدخل من قائدها.
والخاصية المستخدمة من قبل فولفو تعتمد على دمج احدث التقنيات المتمثلة فى استخدام التيلفون المحمولة لإصدار الأوامر للسيارة لتنشيط هذه الخاصية من خلال التطبيق الخاص بهذا النظام على تيلفونك المحمول والى يصدر الاوامر للسيارة بالقيام بعدة إجراءات متتالية للبحث عن مكان مناسب للركن ودراسة واستكشاف مدى ملائمته مع عدم وجود عوائق . والجديد هنا ان هذا النظام يأخذ فى الاعتبار أثناء عملية البحث والركن تجنب المشاة والسيارات الموجودة حولها من خلال أجهزة الاستشعار والفرامل التلقائية المدمجة بالسيارة.كما يتم إرسال رسالة الى تليفونك المحمول تفيد الانتهاء من ركن السيارة بنجاح .كما يتم الاعتماد على نفس التطبيق فى عودة سيارتك الى نفس المكان الذى تركتها فيه من قبل .
القائمين على ادماج هذه التفنية وتطويرها أعلنوا تميز هذا النظام عن النظم الأخرى باعتماد أسلوب يجعله قادر على تجنب السيارات وكذلك مستخدمي الطرق من الإفراد بدون اى تدخل بشرى .
ومن المتوقع ان تكون البداية لتطبيق هذه التقنية مع السيارة XC90طراز 2015 والتي سيكشف عنها الستار فى الربع الأخير من عام 2014.
هذه التدوينة فولفو تتيح لك ركن سيارتك بهاتفك الذكي ظهرت اولاً على الخليج للسيارات.
]]>هذه التدوينة تجارب جادة للتحكم في السيارة من بعد ظهرت اولاً على الخليج للسيارات.
]]>ونجح الباحثان، شارلي ميلر، وكريس فالاسيك، في اختراق طراز عام 2010 من سيارة «فورد إيسكايب» و«تويوتا بريوس»، وذلك بواسطة توصيل كمبيوتر محمول عبر الأسلاك بوحدة التحكم الإلكترونية في السيارة أو «إي سي يو»، من خلال أجهزة تشخيص أعطال السيارات أو «دي بي أو».
وتتضمن معظم السيارات الحديثة، وحدات تتحكم إلكترونية، وهي بمثابة أجهزة كمبيوتر صغيرة تختص بوظائف عدة، من بينها ضبط الحرارة، والأمان، والتسارع، وشاشات العرض، والمكابح، والتنبيه. وتمكن الباحثان من كتابة تعليمات برمجية، وإرسالها إلى شبكة الكمبيوتر الموجودة في السيارة، وهو ما تعامل معه النظام الإلكتروني بشكل عادي، واستجابت السيارة للتعليمات المرسلة من دون النظر إلى مصدر الأوامر، أو تنفيذ التعليمات التي يصدرها السائق الموجود داخلها.
وخلال التجربة، تمكن الباحثان من التحكم في السيارة خلال تحركها ووجود سائق خلف عجلة القيادة، وتمكنا من توجيهها إلى اليمين واليسار، وتشغيل المكابح، كما أظهرا على الشاشة انخفاض الوقود في خزانات السيارة إلى مستوى الصفر، وهو ما لم يحدث، وخلال توقفها أظهرا على الشاشة تحركها بسرعة كبيرة.
وأجري البحث الذي يحمل اسم «مغامرات في شبكات السيارات ووحدات التحكم» بتمويل من «وكالة مشروعات أبحاث الدفاع المتقدمة )داربا(»، التابعة لوزارة الدفاع الأميركية، ويعتزم الباحثان نشر تفاصيل البحث بعد عرضه خلال «مؤتمر ديفكون للقراصنة» الذي ينعقد في أغسطس المقبل في مدينة لاس فيغاس الأميركية.
وانطلقت التجربة استناداً إلى دراسة سابقة أجراها باحثون من جامعتي «واشنطن» و«سان دييغو» في عام 2010، وابتكرت أداة «كار شارك» التي يمكنها التحكم في السيارات عن بعد. وقال أحد الباحثين ويعمل في شركة «آي أو أكتيف» لخدمات أمن الكمبيوتر، كريس فالاسيك، إن «التجربة استهدفت الكشف عن المدى الذي يمكن أن تحققه محاولة اختراق السيارات».
وفي ما يتعلق بالشركات المنتجة للسيارات، فقد رأى بعضها أن ما جرى لا يعد اختراقاً لأنه يتطلب توصيل معدات خاصة، وبالتالي فإنه لا يشكل خطراً على الجمهور.
وذكر متحدث باسم شركة «تويوتا» لموقع «بي بي سي» إنهم لا يعتبرون التجربة نوعاً من أنواع القرصنة، لأنها تتطلب ربط بعض المعدات بالسيارة، ما يعني تغيراً مادياً في نظام التحكم الموجود في السيارة، ولا يمكن إتمام مثل هذه التجربة ما لم يكن الجهاز متصلاً بالسيارة، وبعد قطع الاتصال تعود المركبة لتعمل بشكل عادي.
وأضاف أنه «في حال وجود كمبيوتر محمول، أو جهاز الكشف عن الأعطال، فإن ذلك سيكون ظاهراً».
وأشار إلى استثمار الشركة الكثير، بهدف تطوير الأبحاث الأمنية، لافتاً إلى أن التركيز الأساسي، مثل حال بقية الشركات المنتجة، ينصب على حماية أنظمة السيارات من الاختراق بواسطة جهاز تحكم لاسلكي يعمل عن بعد. ووصف أنظمة الشركة بـ«القوية» و«الآمنة»، وقال إنهم طوروا نظاماً بالغ الصرامة والفاعلية لمجابهة الخدمات اللاسلكية عن بعد.
كما أشارت شركة «فورد» في بيانٍ لها إلى اهتمامها بالأمن الإلكتروني في سياراتها، واعتبر البيان أن الهجوم لم يُنفذ عن بعد، ووصفه بأنه تلاعب مادي مباشر في سيارة واحدة خلال مدة زمنية محددة، ولا يمثل خطراً على جمهور المستهلكين.
بدورهما، لفت الباحثان إلى صعوبة التجربة، واعترفا بأن الأمر استغرق محاولات عدة، وتدمير سيارات خلال تحسين تقنية الاختراق. وقال «فالاسيك» إنه لم يجرؤ على القيام بالتجربة نفسها في سيارته الخاصة. بدوره، قال «ميلر» إنه «أمر مكلف وصعب للغاية أن تجري بحثاً يُظهر أن بإمكانك قرصنة سيارة، إنها تختلف عن تحميل شيء والنظر إليه».
وسعى الباحثان من وراء التجربة إلى رفع الوعي بشأن إعدادات الأمان وسط تزايد الاعتماد على النظم الإلكترونية للتحكم في السيارات.
هذه التدوينة تجارب جادة للتحكم في السيارة من بعد ظهرت اولاً على الخليج للسيارات.
]]>