وأوضحت الشركة الأميركية، أنها ستتيح لشريحة عملائها خيارين”Championship Edition”، الأولى مخصصة للاستخدام على الطرقات العامة، والثانية المخصصة للحلبات، مع الاعتماد في كلتا السيارتين على نطاق محركات الأسطوانات الثمانية، بسعة 5 لترات مع شاحن هواء \مزدوج سعة 3.2 لتر، التي تضمن لسيارة الطرقات انتاج قوة 730 حصان، مقارنة بـ 750 حصان للنسخة المخصصة لسباقات الحلبات.

ومن التعديلات الخارجية التي حصلت عليها أقوى نسخة إنتاجية من موستانغ، فاشتلمت على واجهة أمامية مع زوائد ديناميكية هوائية، تبرز بوضوح على فتحات التهوية على عطاء المحرك وغيرها من الأجزاء التي تساعد على توزيع مثالي للهواء.

كما حصلت السيارة على تعديلات داخلية، مع تزويد السيارة بمقاعد رياضية مغطاة بقماش إلكانتارا، بجانب عدادات سرعة جاءت بتصميم جديد، وعتبات أبواب تحتوي على إنارة “LED”.

ومن المقرر أن يتم تدخل السيارة الأسواق العالمية مطلع شهر سبتمبر، وبأسعار تبدأ من 70 ألف دولار (256.9 ألف درهم) لنسخة الطريق، مقابل 80 ألف دولار لنسخة الحلبات (293.6 ألف درهم).

هذه التدوينة نسخة خاصة من فورد موستانغ ظهرت اولاً على الخليج للسيارات.

رغم الكشف عن بعض التفاصيل المتعلقة بسيارة فورد موستانغ موديل 2015 ضمن فعاليات معرض ديترويت لعام 2014، لكن لم يكشف عن أي أمور ذات صلة بالسيارة بانتظار أن يتم البدء في انتاجها ووصولها إلى الشوارع الأميركية.

وتم مؤخراً التقاط مجموعة صور تجسسية لأحدث سيارات فورد وهي موستانغ جي تي 350، موديل 2016، أثناء قيامها بتجارب اختبارية على حلبة نوربورغرينغ الألمانية.

في غضون ذلك، أشارت بعض التقارير المسربة إلى أن فورد ربما تطلق على تلك السيارة الجديدة احد أسمائها التاريخية مثل كوبرا أو حتى ماك 1. ومن خلال الصور والفيديوهات التي سربت للسيارة، بدا أنها ستكون أعرض من نظيرتها موستانغ موديل 2015، وستزيد قوة محركها كذلك. وأفادت احدى الشائعات أن السيارة ستزود بنسخة مطورة من محرك V-8 الذي تقدر سعته بـ 5.0 لتر. كما سيتم تزويدها بدواخل أخف وزناً وعمود مرفقي مميز. كما ستضاف تفاصيل أخرى منها فتحات تهوية بالمصدات الأمامية، سبويلر بالشفة الأمامية، فتحة عادم رباعية، ناشر خلفي، بالإضافة إلى أقراص فرامل مصنوعة من الخزف الكربوني.

هذه التدوينة شاهد الصور الاولى للسيارة فورد موستانغ GT 350 ظهرت اولاً على الخليج للسيارات.

كشفت شركة «فورد» الأميركية أخيراً، ضمن احتفاليتها بالذكرى الـ50 لولادة أسطورتها «موستانغ»، النقاب عن طراز عام 2015 لسيارتها الـ«سوبر» رياضية العريقة، التي حملت 10 متغيرات جذرية، تمحورت في تصميم جديد كلياً مستوحى من الإرث التاريخي لسيارة الـ«بوني» على مدار نصف قرن من الزمن، مع تضمينها، للمرة الأولى، ثلاثة خيارات من المحركات، ومعززة بمزيد من معايير الأداء والديناميكية، ودقة التوجيه.

ويجسد التصميم الجديد، سواء لطرازي «فاستباك» أو «القابل للكشف»، الطابع الأساسي لـ«موستانغ» 2015، مع احتفاظ «فورد» بالعناصر الرئيسة التي رافقت تاريخ هذه السيارة على مدار أجيالها السابقة، من خلال غطاء محرك طويل ومنحوت، وصندوق خلفي قصير، إنما برؤية عصرية تواكب متطلبات عوامل الـ«إيروديناميكية» الهوائية المحسنة لعوامل ديناميكيات القيادة والتوجيه.

وأسهمت جملة المتغيرات، من خلال هيكل أعرض، وأجهزة تعليق أمامية وخلفية جديدة كلياً، في منح السائق قدراً أكبر من التحكم، وديناميكيات، وجودة القيادة، ما أسهم في جعل المنتج الجديد يطغى على أفضل ما قدمته «فورد» في تاريخ علامتها التجارية للطرز الـ«سوبر» رياضية، ومن أبرزها الأسطورة «موستانغ بوس 302».

وتحفل السيارة سواء بطرازها الـ«كوبيه»، أو ذي السقف القماشي المتعدد الطبقات والقابل للفتح بصورة أسرع بمرتين مع سابقاتها، بمقصورة استوحي تصميمها من تصميم مقصورات الطائرات، مع تزويدها بمكونات هي الأفضل بتاريخ الصانع الأميركي على صعيد المهارة الحرفية، فضلاً عن تزويدها بأنظمة معلومات وأزرار تحكم في متناول السائق.

ولعل أبرز ما قدمته «فورد» من متغيرات في سيارتها الجديدة، يكمن تحت غطاء حيز المحرك، إذ ستضم باقة المحركات، للمرة الأولى، محرك «إيكو بوست» الرباعي الأسطوانات، الذي يأتي إلى جانب المحركين التقليديين، ذا الأسطوانات الست أو الثماني.

وتزخر السيارة بأحدث نظم الراحة والمساعدة، مثل نظام التحكم بالجر «لانش كونترول»، الذي يتيح تماسكاً أمثل من دون خسارة في الجهد للعجلات الدافعة أثناء عملية الانطلاق والتسارع، إضافة إلى نظام معلومات «سينك» المطور من قبل «فورد»، الذي يمكن دمجه بالهواتف الذكية.

هذه التدوينة ما الجديد في فورد موستانغ موديل 2015 ظهرت اولاً على الخليج للسيارات.