– تبدو أفضل من الطائرة الكهربائية.
– لا يحتاج العملاء المهتمون حتى إلى رخصة الطيار للحصول على “فلاير”، حيث تقول الشركة إنها تتطلب فقط دورة تدريبية لمدة ساعة واحدة قبل أن يتمكن المستخدمون من الوصول إلى السماء.
– تقوم كيتى هوك باختبار السيارة الطائرة فوق الماء فقط فى منشأة فى لاس فيجاس.
– يبلغ وزن السيارة الطائرة الجديدة 250 رطلاً.
– كإجراء وقائى للأمان، يسمح للطيارين فقط بالطيران بالسيارة حتى سرعة 6 ميل فى الساعة.
– يمكن للسيارة الطيران بسرعة أكبر ويأمل أن يتمكن فى يوم من الأيام من الوصول إلى “50 أو 60 أو حتى 100 ميل فى الساعة”.
-تستخدم فلاير بطارية ليثيوم بوليمر، مما يعنى أن السيارة الكهربائية بالكامل لا يمكن تشغيلها إلا لمدة 20 دقيقة على شحنة واحدة.
– يستخدم الطيارون ببساطة عصى تحكم لتشغيل السيارة الطائر ة.
– تعد الطائرة فلاير أسهل فى الاستخدام من الطائرة الهليكوبتر، نظرا لعدم حاجتها إلى خبرة كبيرة فى الطيران.
-أجرت الشركة مؤخرا 1,500 رحلة تجريبية مع موظفيها، بزيادة عن 1,200 فى عام 2017 استعدادا لطرحها للعامة.
– ستصبح السيارة الطائرة متاحة فى البداية للاستخدام بالأماكن السياحية والترفيهية.

هذه التدوينة نسخة جديدة من سيارة جوجل الطائرة ظهرت اولاً على الخليج للسيارات.

يبدو أن نظام جوجل للقيادة الذاتية، قد يحصل على نفس الصفة القانونية كالسائقين البشريين، مما يمهد الطريق أمام وصول المركبات ذاتية القيادة، والتي لا تحتوي على عجلة قيادة أو دواسات بنزين.

فكما نشرت مواقع إخبارية، أرسلت هيئة تنظيم النقل والسلامة على الطرق السريعة في أمريكا برسالة إلى شركة “جوجل” توضح فيها رؤيتها لهذا النوع من السيارات، وقد قامت شركة جوجل بنشر الرسالة مؤخراً أمام الجمهور.

فحتى الآن، كانت القوانين لا تعتبر السيارات ذاتية القيادة بالكامل والتي لا دور فيها للسائق ملائمة للسير على الطرق، ولكن وفي ضوء التطورات التكنولوجية الأخيرة قررت هيئة تنظيم النقل (NHTSA) تغيير وجهة نظرها.

وجاء في رسالة (NHTSA): “إذا لم يكن بإمكان أحد الراكبين في المركبة قيادتها، فمن المنطقي أن يتم تعريف السائق بأنه الشيء (بدلاً من الشخص) الذي يقوم بالقيادة”

وجاء أيضاً: “في هذه الحالة، تكون أحد أجزاء السيارة وهو (نظام القيادة الذاتية) هو من يقود السيارة”

وفي المحصلة عزيزي القارئ فهذا يعني أن سيارة “جوجل” ذاتية القيادة، التي تقود نفسها بنفسها دون وجود أي أدوات تحكم للسائق، قطعت خطوة كبيرة نحو السماح بترخيصها للسير على الطرق العامة.

وبعد تغيير موقف الهيئة (NHTSA)، أصبحت السيارة مطابقة للمواصفات الأساسية لتجتاز اختبار “المعايير القياسية الفدرالية لأمان السيارات”، فيما تعتبر هذه الخطوة دفعة من الحكومة الأمريكية التي أعلنت مؤخراً عن خطة بكلفة 4 مليارات دولار لوضع قوانين وطنية ناظمة للسيارات التي تقود نفسها بنفسها.

هذه التدوينة سيارة جوجل تقترب من الظهور الرسمي ظهرت اولاً على الخليج للسيارات.

قال دايتر زيتشه – الرئيس التنفيذي لشركة دايملر – لصحيفة فيلت “أم زونتاج” الأسبوعية الألمانية، إنه علم خلال زيارة قام بها في الفترة الأخيرة، لوادي السيليكون، أن شركة أبل وشركة جوجل أحرزتا تقدما أكبر مما كان يتوقع فيما يتعلق بمشروع للسيارات.

وتعمل العديد من شركات صناعة السيارات وشركات التكنولوجيا في وادي السيليكون الأميركي على تطوير سيارة بدون سائق. واختبرت جوجل نموذجها لمثل هذه المركبة في عام 2012، وردت دايملر بتطوير سيارة من فئة أس، من طرازها مرسيدس بنز، التي قطعت مسافة 103 كيلو مترات دون الحاجة لتدخل من السائق.

وترددت شائعات عن أن شركة أبل المنافسة تعمل كذلك على سيارة بدون سائق، لكن الشركة لم تؤكد ذلك.

وقال زيتشه للصحيفة: “انطباعنا أن هذه الشركات يمكنها القيام بأكثر مما كنا نتصور من قبل. وفي الوقت نفسه فإنها تحترم إنجازاتنا أكثر مما كنا نتصور”.

وقالت الصحيفة إن زيتشه وعددًا من كبار المديرين، اجتمعوا مع نحو 70 شركة في وادي السيليكون، دون أن تذكر أسماء الشركات.

وأضاف زيتشه: “هناك محادثات ملموسة. لن أفصح عن محتواها. الأمر لا يتعلق فقط بأن روح الابتكار تسود في وادي السيليكون. فنحن نعرف ذلك بالفعل. كنا نريد أن نعرف ما يحركه وما الذي يمكن أن يتحقق منه”.

هذه التدوينة تقدم ملحوظ في مشروع سيارات ابل و جوجل ظهرت اولاً على الخليج للسيارات.

ومن خلال التقنية الجديدة، ستقوم سيارة غوغل بتنبيه المُشاة من خلال شاشات توضع على أطراف السيارة وسقفها، حيث ستقوم بعرض إشارات، مثل توقف أو عدم المرور على أبوابها الجانبية، لتجنّب الحوادث.

سيارة جوجل الجديدة يمكنها مخاطبة المشاة

كما ذكرت براءة الاختراع، التي أصدرها مكتب براءات الاختراع الأميركي، أن الوجه الأمامي للسيارة، سيعرض تنبيه للمُشاة لإخبــــارهم بإمكانية قطع الطريق، فضلاً عن وجود ذراع إلكترونية لنفس الغرض، وتنبيه سائقي السيارات .

هذه التدوينة سيارة جوجل الجديدة يمكنها مخاطبة المشاة ظهرت اولاً على الخليج للسيارات.

وحسب تقارير الحوادث التي نشرها جوجل في حزيران الفائت، فإن السيارات تعرضت لـ12 حادثا فقط خلال قطعها مسافة تدريبية، تصل إلى 1.8 مليون ميل.

وهي إحصائية مطمئنة جدا، يضاف إليها حقيقة أن الحوادث كانت خفيفة جدا، ولم يكن أي من الحوادث بسبب سيارات جوجل، بل نتيجة عوامل خارجية يصعب تلافيها.

سيارة جوجل الجديدة في الشوارع العامة قريباً

تشكل أجهزة الاستشعار والحساسات المركبة على السيارة ما يدعى بـ”فقاعة الأمان”، وتعطيها إمكانية الرؤية على مساحة ملعب كرة قدم، وتحديد الأجسام المتحركة وسرعاتها وتحديد الأخطار المتوقعة.

وبرغم صعوبة القيادة الآلية في الشوارع المزدحمة في المدن، نتيجة التغيرات الآنية في الظروف المحيطة، يعتقد خبراء جوجل أن سيارتهم جاهزة تماما للقيادة بأمان، في جميع الظروف.

لكنهم لم يعلنوا بعد عن موعد محدد لدخول سيارتهم الذكية التجارِب العملية في الشوارع العامة، داخل المدن.

هذه التدوينة سيارة جوجل الجديدة في الشوارع العامة قريباً ظهرت اولاً على الخليج للسيارات.

جوجل تكشف رسميا عن سيارتها ذاتية القيادة

وقالت الشركة “منذ ذلك الحين، ونحن نعمل على نماذج لنماذج مختلفة، كل منها مصمم لاختبار أنظمة مختلفة من السيارة ذاتية القيادة”.
وشملت تلك النماذج المتخصصة نماذج لاختبار القيادة والمكابح، وكذلك أجهزة الكمبيوتر وأجهزة الاستشعار.
وأضافت جوجل “لقد وضعنا كل تلك النظم معا في هذه السيارة التي تعمل بكامل طاقتها – أول نموذج كامل للقيادة الألية تماما خاص بنا”.
غير أن السائقين الذين سيختبرون السيارة سيواصلون استخدم عناصر التحكم اليدوي “حسب الحاجة”، وفقا لما ذكرته الشركة.

هذه التدوينة جوجل تكشف رسميا عن سيارتها ذاتية القيادة ظهرت اولاً على الخليج للسيارات.

أكد مهندسون أشرفوا على تجربة لسيارة جوجل في شوارع ماونتن فيو الهادئة بوادي السليكون، أنه كلما زادت سرعة هذه السيارة الجديدة، زاد معدل الأمان فيها. وأعلنت غوغل عن البرنامج الخاص بالسيارات التي تسير دون سائق عام 2010، غير أنه بدأ في العام الماضي فقط.

وأظهرت التجربة قدرة السيارة على التوقف التقائي بدقة عند إشارات المرور، والثبات الجيد مع المنحدرات والمنعطفات.

وقال دميتري دولغوف مهندس البرمجيات للمشروع: آلاف الأشخاص يقتلون في حوادث السيارات كل عام، لكن هذه السيارة قد تــــغير كل ذلك،
والمهندسون الذين أجروا التجربة ليسوا من خبراء السيارات، وإنما مهندسون بارعون في علوم الكمبيوتر والتكنولوجيا. .

وكان دولغوف قام برحلة في الآونة الأخـــيرة بواحدة من هذه السيارات، وسار بها مسافة 725 كيلومتراً من وادي السليكون حتى تاهو ثم عاد ثانية. وجلــــس دولغوف في مقعد السيارة الخـــلفي، وأدخل الوجــهة المطلوب في كمبيوتر محـــمول جرى توصيله بالسيارة.

هذه التدوينة تعرف على النتائج الاولى لقيادة سيارة جوجل ظهرت اولاً على الخليج للسيارات.

هذه التدوينة أول فيدو لسيارة جوجل ذاتية القيادة بدون مقود ظهرت اولاً على الخليج للسيارات.

لاحظ علامة متصفح جوجل كروم على الاطارات.

ما رايك في السيارة ؟

هذه التدوينة شاهد سيارة مؤسس جوجل الجديدة ظهرت اولاً على الخليج للسيارات.