وبهذا، تؤكّد بريوس من جديد مكانتها كواحدة من أكثر السيّارات أماناً على الطّريق، علماً بأنّ هذا التصنيف هو أعلى تصنيفٍ يمنحه البرنامجان، وأنّ أكثر من 90 في المئة من سيّارات تويوتا بريوس التي بيعت على مدى الأعوام العشرة الأخيرة الماضية ما زالت على الطّرقات حول العالم.

وتويوتا بريوس ليست حديثة العهد بأعلى التصنيفات، فالجيلان الأول والثاني منها استحقّا ذات التصنيف الذي حصلت عليه بريوس الجديد كلياً. وقد أسهم تحسين تويوتا المستمر لتقنيات السلامة الخاصة في الارتقاء بمركبة بريوس – الهايبرد الأكثر مبيعاً في العالم – لتكون متوافقة مع معايير الاختبار الصارمة وواسعة النطاق التي تعتمدها Euro NCAP، والتي لا تشمل وسائل حماية الركاب والمشاة في الحوادث الحقيقية فحسب، بل تتعدى ذلك إلى اختبار الجودة ومجموعة معدات السلامة التي تتضمنها.

ومن جهة أخرى، تتمتع تويوتا بريوس بميزات سلامة متقدمة أخرى، من أهمها: “مستشعر السلامة من تويوتا”، الذي يوفر الوقاية من الحوادث أو يسهم في تخفيف شدتها، وتتضمن هذه التقنية نظام الوقاية من الاصطدام الذي يتيح رصد المشاة والتفاعل معهم، ورصد المركبات الأخرى التي تسير على نفس مسار بريوس.

وتتضمّن أيضاً مزايا التحكم في السرعة، التنبيه عند مغادرة المسار مع التحكم في التوجيه، والضوء العالي التلقائي. وتتوافر أنظمة إضافية يمكن التحكم بها عبر الرادار مثل نظام رصد النقطة العمياء، ونظام التنبيه بحركة المرور الخلفية.

هذه التدوينة أعلى تصنيف السلامة يذهب الى تويوتا بريوس ظهرت اولاً على الخليج للسيارات.

وأوضحت الشركة اليابانية أن النسخة Plug-in تعتمد على سواعد بطارية ليثيوم أيون سعة 8ر8 كيلووات/ساعة، ويتم شحنها عن طريق المقابس الكهربائية أيضا، ويصل معها مدى السير الكهربائي إلى 50 كلم.

وتصل السيارة مع خزان الوقود الممتلئ إلى مدى السير 1000 كلم، وذلك في حالة الاستعانة بجهود محرك البنزين رباعي الأسطوانات سعة 8ر1 لتر وقوة 90 كيلووات/122 حصان.

وتصل السيارة في حالة التشغيل الكهربائي إلى السرعة القصوى 135 كلم/س، وفي حالة تضافر جهود محرك الاحتراق تصل السيارة إلى السرعة القصوى 180 كلم/س.

وتروج الشركة الرائدة في مجال تقنيات الدفع البديل لسيارتها الجديدة من خلال معدل استهلاك في الدورة القياسية 4ر1 لتر/100 كلم، وهو ما ينتج عنه 32 جم/كلم من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون.

ومن الناحية الشكلية، يتميز إصدار Plug-in من خلال بعض التعديلات والكشافات الأمامية العاملة بتقنية الدايودات المضيئة LED، والزجاج الخلفي مع الموجة الملفتة للأنظار.

ولتقليل وقت شحن البطارية عن 3ر2 ساعة، توفر الشركة للسيارة سقفا شمسيا، كما تزخر السيارة بحاسوب لوحي كبير بمقصورة القيادة.

ومن المحتمل طرح سيارة تويوتا الجديدة خلال شهر أبريل أو مايو من العام المقبل، إلا أن الشركة لم تكشف عن سعر السيارة حتى الآن.

هذه التدوينة تويوتا تعلن عن نسخة جديدة من بريوس الهجينة ظهرت اولاً على الخليج للسيارات.

أعلنت شركة تويوتا أمس،عن إطلاق الجيل الرابع من تويوتا “بريوس” في الشرق الأوسط، والتي تعد أكثر مركبات الـ “هايبرِد” نجاحاً على الصعيد العالمي حتى الآن، لتعزيز مفهوم مركبات الـهايبرِد مع تصميم جذاب ومعدلات اقتصادية عالية لاستهلاك الوقود ويوفر المزيد من الراحة للسائق والركاب.
وقالت الشركة في بيان :”إطلاق مركبة تويوتا “بريوس” 2016 في المنطقة يعكس هدف الشركة في إشراك المجتمعات المحلية والمساهمة في تحسين مستوى التنقل للجميع.”
وبحسب البيان تمثل تقنية تويوتا “هايبرِد” علامة فارقة في قدرات استهلاك الوقود للمركبات ويعكس التزام الشركة في الاستفادة القصوى من التكنولوجيا لتحقيق الاستدامة. وسوف تساهم مركبة تويوتا “بريوس” في زيادة الوعي حول مركبات الـهايبرِد وتساعد في ترسيخ اعتماد مركبات الطاقة البديلة.
وتعليقاً على إطلاق مركبة “بريوس” 2016 في المنطقة، قال تاكايوكي يوشيتسوغو، الممثل الرئيسي للمكتب التمثيلي لشركة تويوتا في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا: “إن الشركة تعمل على تحقيق مستقبل أفضل للمركبات من خلال الاستثمار بشكلٍ كبيرٍ للكشف عن مركباتٍ صديقةٍ للبيئة، مشيراً إلى أن التكنولوجيا تعتبر من العناصر الأساسية للتنمية المستدامة. مضيفا أن تقنية تويوتا “هايبرِد” ستكون مجزية للغاية لعملائنا لما تتمتع به من ديناميكية هوائية دقيقة وكفاءة تشغيلية عالمية المستوى وأقل قدر من انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون.

هذه التدوينة تويوتا بريوس الجيل الرابع تصل الشرق الاوسط قريباً ظهرت اولاً على الخليج للسيارات.

أعلنت شركة تويوتا أنها ستطرح سيارة «بريوس» الهجينة في الأسواق خلال 2016، وتعتبر أول مركبة هجينة «هايبرِد» يتم إنتاجها على نطاقٍ واسع في العالم، إذ ظهرت للمرة الأولى في الأسواق اليابانية في العام 1997، ثم طُرحت للبيع على مستوى العالم عام 2000. وقد شهدت المركبة تطوراً مستمراً مكنَّها من مواجهة كل التحديات والمنافسة في تكنولوجيا الـ «هايبرِد». ويجسد الجيل الرابع من مركبة تويوتا «بريوس» الجديدة التي من المتوقع أن تنطلق في الشوارع خلال العام 2016، تطوراً كبيراً في هذه الفئة من المركبات.

وشكل الجيل الأول من مركبة تويوتا «بريوس» عند إطلاقه نقلة نوعية في ابتكار وتطوير هذه الفئة من السيارات، وأُطلق الجيل الثاني من مركبة تويوتا «بريوس» في العام 2003، إذ تم إعادة تصميمها بالكامل لتتخذ حجماً أكبر وأكثر انسيابية، وتم تحسين أداءها بشكلٍ عام وخاصة من حيث التوفير في استهلاك الوقود. أما الجيل الثالث الذي طُرح عام 2009، فقد كان استكمالاً لجميع الإنجازات السابقة من كل النواحي، عززته الاستفادة من البحوث المستمرة والاستعانة بأحدث التقنيات العالمية.

وشهد شهر سبتمبر من العام 2015 الكشف عن الجيل الرابع من مركبة تويوتا «بريوس» الجديدة كلياً، والتي تفوقت على سابقاتها من حيث الأداء الأفضل، والتصميم الأكثر جاذبية، والكفاءة العالية في استهلاك الوقود، فضلاً عن الوزن الأخف ومقصورتها الجديدة الأكثر رحابة.

وواصلت مركبة تويوتا «بريوس» مسيرتها في الارتقاء من الجيد إلى الأفضل، ما سلط الضوء على ميزاتها.

هذه التدوينة تويوتا بريوس الهجينة في الاسواق هذا العام ظهرت اولاً على الخليج للسيارات.

تويوتا : بريوس الجديدة أكثر اقتصادية
وللشعور بمزيد من المتعة أثناء القيادة، قامت الشركة اليابانية ببعض أعمال التطوير، التي نتج عنها هدوء عملية الدوران بالسيارة وتطور متناغم لعدد اللفات، كما ساعد خفض نقطة الثقل ونظام التعليق المشدود على زيادة الشعور بالراحة في سيارة تويوتا خماسية المقاعد.

هذه التدوينة تويوتا : بريوس الجديدة أكثر اقتصادية ظهرت اولاً على الخليج للسيارات.

تسعى شركة “تويوتا موتور كورب” اليابانية، لتحقيق أقصى كفاءة ممكنة لاستهلاك الوقود في الجيل الجديد من محركات الهجين، التي تعتزم تقديمها في سيارات بريوس، وغيره من الطرز.
وعلى رغم أن تقليل وزن السيارة وتحسين قدرة السيارة على تفادي مقاومة الهواء، من بين العناصر المعروفة من أجل زيادة كفاءة استهلاك الوقود، فإن تويوتا قررت المضي بعيدا في هذا الاتجاه، من خلال تطوير تقنية جديدة من أشباه الموصلات تؤدي إلى تحسين كفاءة وحدة التحكم في الطاقة، الموجودة في أنظمة المحركات الهجين التي تعمل بالوقود التقليدي والكهرباء.
يذكر أن وحدة التحكم في الطاقة تنظم تدفق الكهرباء من البطارية إلى المحرك الكهربائي، إلى جانب إعادة شحن البطاريات بالكهرباء المتولدة من نظام المكابح. وتقول تويوتا إلى وحدة التحكم في الطاقة مسؤولة عن نحو 25% من فاقد الطاقة في نظام الهجين ويعود 20% من هذا الفاقد إلى أشباه الموصلات المصنوعة حاليا من السيليكون.

هذه التدوينة تويوتا تطور نظام الوقود في سياراتها الهجين ظهرت اولاً على الخليج للسيارات.

اعلنت المجموعة اليابانية لانتاج السيارات تويوتا اليوم سحب 1.9 مليون سيارة من نوع بريوس في جميع انحاء العالم بسبب مشكلة في انظمتها الهجينة يمكن ان تؤدي الى توقفها.

وسيتم استدعاء هذه السيارات التي تعد آخر موديل من نوع بريوس وتم انتاجها بين 2009 و 2014 لاعادة برمجة برنامج للتحكم مرتبط بالنظام الهجين اي المحرك الذي يعمل بالوقود والكهرباء. وقال ناطق باسم تويوتا لوكالة فرانس برس “في اسوأ الاحوال يمكن ان تتوقف السيارة اثناء القيادة ونعتبر ان هذه المشكلة مرتبطة بالسلامة الى حد ما”.

هذه التدوينة تويوتا تعلن سحب كل موديلات 2009-2014 من بريوس لعيوب خطيرة ظهرت اولاً على الخليج للسيارات.

ثلاثة مليون سيارة تم بيعها في فترة 16 سنة في ثلاثة اجيال مختلفة من بريوس. الجيل الثاني وصلت مبيعاته لـ 1,200,000 سيارة خلال ثمانية سنين. والجيل الثالث, وهو الحالي, تم بيع 1,700,000 نسخة منه منذ اطلاقها عام 2009.

هذه التدوينة تويوتا : بعنا 3 مليون سيارة بريوس ظهرت اولاً على الخليج للسيارات.